الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تعتزم صحيفة الإندبندنت البريطانية الدخول في شراكة مع المملكة خلال الأشهر القليلة المقبلة بإصدار مواقع إخبارية لمنطقة الشرق الأوسط، وهو الأمر الذي سيدخل حيز التنفيذ بنهاية العام الجاري.
وحسب ما ورد في صحيفة الغارديان البريطانية، فإن الشراكة بين المؤسسة الإعلامية البريطانية الضخمة والمملكة ستنتج إصدار أربعة مواقع ذات علامة تجارية مستقلة، كما أنها ستصدر بأربع لغات هي العربية والأوردو والتركية والفارسية بنهاية 2018.
وقالت الصحيفة إن المواقع ستكون مُدارة من قبل المجموعة السعودية للأبحاث والنشر SRMG، وهي الجهة الناشرة التي كان يتولى الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود مهام إدارتها قبل أن يتولى منصبه الحالي وزيرًا للثقافة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم الاستقرار على خطة واضحة المعالم في نوفمبر الماضي من قبل المؤسسة الإعلامية للإندبندنت، لإطلاق نسخ بلغات أجنبية مستقلة مثل independentarabia.com و independenturdu.com و independentturkish.com و independentpersian.com، إلا أنه من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ خلال العام الجاري.
ومن جانبها، قالت الإندبندنت إن التوسع سيجلب مزيدا من المصداقية والرؤية والبصيرة والتحليل الحر والمستقل للأخبار الخاصة بالشأن العالمي أو الإقليمي.
وكانت المؤسسة الإعلامية العريقة قد أوقفت إصدار نسختها المطبوعة في عام 2016، وهو الأمر الذي تماشى وقتها مع توجهات عدد لا بأس به من المؤسسات الإعلامية التي ألغت النسخة الورقية واعتمتدت بشكل رئيسي على المواقع الإلكترونية.
وتنفق قطر أموالا طائلة على تغيير التوجهات الإعلامية في المنصات الكبرى، وهو الأمر الذي يظهر من خلال التقارير المدفوعة في عدد من وسائل الإعلام الغربية، وتحديدًا في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا.
وتراهن الدوحة دومًا على الحملات المدفوعة والمقالات الموجهة من أجل تحسين صورتها في أنظار العالم، لا سيما بعد أن تم اتهامها على مستوى واسع برعاية الإرهاب واحتضان قادته على أراضيها.