أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
تعتزم صحيفة الإندبندنت البريطانية الدخول في شراكة مع المملكة خلال الأشهر القليلة المقبلة بإصدار مواقع إخبارية لمنطقة الشرق الأوسط، وهو الأمر الذي سيدخل حيز التنفيذ بنهاية العام الجاري.
وحسب ما ورد في صحيفة الغارديان البريطانية، فإن الشراكة بين المؤسسة الإعلامية البريطانية الضخمة والمملكة ستنتج إصدار أربعة مواقع ذات علامة تجارية مستقلة، كما أنها ستصدر بأربع لغات هي العربية والأوردو والتركية والفارسية بنهاية 2018.
وقالت الصحيفة إن المواقع ستكون مُدارة من قبل المجموعة السعودية للأبحاث والنشر SRMG، وهي الجهة الناشرة التي كان يتولى الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود مهام إدارتها قبل أن يتولى منصبه الحالي وزيرًا للثقافة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم الاستقرار على خطة واضحة المعالم في نوفمبر الماضي من قبل المؤسسة الإعلامية للإندبندنت، لإطلاق نسخ بلغات أجنبية مستقلة مثل independentarabia.com و independenturdu.com و independentturkish.com و independentpersian.com، إلا أنه من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ خلال العام الجاري.
ومن جانبها، قالت الإندبندنت إن التوسع سيجلب مزيدا من المصداقية والرؤية والبصيرة والتحليل الحر والمستقل للأخبار الخاصة بالشأن العالمي أو الإقليمي.
وكانت المؤسسة الإعلامية العريقة قد أوقفت إصدار نسختها المطبوعة في عام 2016، وهو الأمر الذي تماشى وقتها مع توجهات عدد لا بأس به من المؤسسات الإعلامية التي ألغت النسخة الورقية واعتمتدت بشكل رئيسي على المواقع الإلكترونية.
وتنفق قطر أموالا طائلة على تغيير التوجهات الإعلامية في المنصات الكبرى، وهو الأمر الذي يظهر من خلال التقارير المدفوعة في عدد من وسائل الإعلام الغربية، وتحديدًا في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا.
وتراهن الدوحة دومًا على الحملات المدفوعة والمقالات الموجهة من أجل تحسين صورتها في أنظار العالم، لا سيما بعد أن تم اتهامها على مستوى واسع برعاية الإرهاب واحتضان قادته على أراضيها.