ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
ريما يستغرب الكثير من المواطنين ومتابعي الرياضة في المملكة والدول العربية من السقوط المدوي الذي تورطت فيه بطولة ويمبلدون للتنس ورابطتها في الدفاع عن قناة بي إن سبورت رغم تحقيقات الفساد التي ما زالت مفتوحة سواء في الاتحاد الدولي لكرة القدم أو في عدد من الدول الأوروبية مثل سويسرا وفرنسا.
كالببغاء رددت ويمبلدون ما أملته عليها بي إن بي سبورت دون أن تدقق في فحواه أو مدى صدقيته أو حتى تقدم الدليل على الاتهامات التي كالتها إلى المملكة طالما أن إدارة البطولة التي يشكك في نزاهتها قد قبضت الثمن.
محاباة ويمبلدون
انحياز ويمبلدون لمن يدفع لا يقتصر على بي إن سبورت فقط فقبل أيام أثير الكثير من الجدل حول محاباة ويمبلدون للاعبة التنس الأمريكية سيرينا وليامز، الفائزة بلقب فردي السيدات في بطولة ويمبلدون للتنس 7 مرات حيث تم تصنيفها في البطولة في المركز 25 هذا العام، رغم أنها تحتل المركز 183 عالميا.
وثار جدل بشأن وجود اللاعبة البالغ عمرها 36 عاما، الحاصلة على 23 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى، ضمن المصنفات في ويمبلدون بعد عودتها من إجازة الحمل والإنجاب لكن ويمبلدون لم تعلق أو ترد.
وزارة الإعلام تفند مزاعم ويمبلدون
وزارة الإعلام على الفور أعلنت رفضها القاطع للمزاعم غير المسؤولة والادعاءات الكاذبة؛ الصادرة في بيان صحافي عن ويمبلدون الجمعة الماضي بشأن ما تقوم بها الجهة المعروفة باسم “بي أوت كيو”.
وأكدت الوزارة أن زعم “ويمبلدون” بأن “بي أوت كيو” تتخذ من المملكة مقراً لها، وأن المملكة متواطئة على نحوٍ ما في ذلك البث، دون أن تقدم “ويمبلدون” دليلاً واحدًا على صدق مزاعمها؛ ما هو إلا ترديد للأكاذيب الصادرة عن شبكة الجزيرة الإعلامية وفرعها “بي إن سبورت”، الوكيل الحصري لـ”ويمبلدون” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ونبهت وزارة الإعلام إلى أن تكرار الادعاء بأن المملكة العربية السعودية متواطئة بأي شكلٍ من الأشكال في أعمال “بي أوت كيو”، هو إساءة للشعب السعودي، يجب أن تتوقف ويتم الاعتذار عن ذلك.
وبعد كل هذه الأدلة القاطعة التي قدمتها المملكة فإنه من المستبعد أن تقدم ويمبلدون اعتذارًا أو توضيحًا لأنها بذلك ستخالف تعليمات الصفقة مع رعاة الإرهاب في الدوحة.