ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
أطلقت جمعية النحالين التعاونية بالباحة مبادرة لتوزيع 10 آلاف شتلة من النباتات العاسلة، وتتمثل في شتلات سدر وطلح وسمر وسلم وقرض ومجرى وظرم وغير ذلك، وبدأ التوزيع اليوم السبت الموافق 1439/11/15 هـ بمقر مهرجان العسل الدولي الحادي عشر، ويتم الحجز من خلال جناح الجمعية بالمهرجان.
وأفاد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد الخازم أن المبادرة تتضمن أيضاً حملة توعوية عن أهمية الحفاظ على المراعي النحلية، وتنميتها، وعن الحمولة الرعوية، وسيكون هناك عرض لأهم النباتات العاسلة في المعرض المصاحب للمهرجان وتعريف عن كيفية جمع البذور وشتلها، والعناية بالشتلات ونقلها إلى موقع الزراعة.
وأوضح أن قلة المراعي النحلية وتدهورها وعدم زيادتها، وما يقابل ذلك من زيادة كبيرة في أعداد طوائف النحل حفّز جمعية النحالين بالباحة، لجعل المراعي النحلية من أولياتها، فوضعت في خططها الاهتمام بهذا الموضوع، وبذلت كل ما تستطيع في سبيل ذلك، مع الاستعانة بشركائها للمشاركة في حل العوائق.
وأفاد الدكتور الخازم أن جمعية النحالين التعاونية بالباحة تعاونت مع كرسي المهندس عبدالله بقشان لأبحاث النحل في تنفيذ بعض المشروعات الوطنية الخاصة بالمراعي النحلية، والحمولة الرعوية، ودراسة مصادر الرحيق وحبوب اللقاح بما في ذلك تحديد أهم النباتات العاسلة، وقياس كميات الرحيق وحبوب اللقاح فيها، وتحديد الحمولة الرعوية لأهم هذه النباتات.
وأشار إلى أن شركة أرامكو السعودية الشريك الإستراتيجي للجمعية أسهمت بدعم عدد من المشروعات، منها زراعة 50 ألف شجرة نحلية من النباتات المحلية، وتأسيس مشتل طاقته الإنتاجية أكثر من 100 ألف شتلة سنوياً، وخصصت وزارة البيئة والمياه والزراعة أماكن لتجري زراعتها وبعد خمس سنوات تُعاد إليها.
وأوضح الدكتور الخازم أنه يجري التنسيق مع الوزارة؛ للاستفادة من المبادرات التي أطلقتها والخاصة بالتشجير والغطاء النباتي؛ ليجري إدراج المراعي النحلية ضمن هذه المبادرات، مشيراً إلى أن الاقتراح وجد قبول ودعم من المسؤولين بوزارة البيئة والمياه والزراعة.