6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
يعد سوق البتروكيميائيات هو الأكثر قوة وجذبًا للاستثمارات في العالم، وهو كلمة السر في مناقشات شركة أرامكو السعودية مع سابك للاستحواذ على حصة منها.
ويمثل سوق الكيميائيات العالمية حاليًّا سوقًا يزيد حجمها على 4 تريليونات دولار، ومن المتوقع أم تشهد هذه السوق نموًّا كبيرًا في العقود القادمة.
وتتوقع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن يصل معدل النمو في سوق الكيميائيات العالمية إلى 3% سنويًّا حتى عام 2050م.
كما توقعت أن يزيد معدل نمو المبيعات في الدول النامية عنه في الدول المتقدمة بأكثر من الضعف.
كما أن أرامكو السعودية مهيأة بشكل مثالي للاستفادة من جزء كبير من هذه القيمة المتنامية من خلال ما تمتلكه من اللقيم المشتق من النفط الخام.
وكما هو معلوم بأن سوق الكيميائيات هي سوق عالمية ضخمة فإن العمل بشكل متكامل يؤدي إلى الحصول على قوة سوقية أكبر.
وتمتاز المواد الكيميائية عن الوقود، حيث أن هذا القطاع ينمو بمعدل أسرع من معدل نمو الاقتصاد العالمي أو قطاع الوقود، ولذلك فإن الاستثمار في الكيميائيات هو أحد السبل لدعم أعمال الشركة في مجالي التكرير والتسويق التي تشهد هي الأخرى نموًّا كما يمكنها تحقيق زيادة كبيرة في قيمة كل طن إذا ركزت على الكيميائيات إلى جانب أنواع الوقود المكرر.