بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
نزاهة: 82 موقوفًا من عدة وزارات وهيئات بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ
شوط أول سلبي بين اليابان والسعودية
فعاليات “لمة” تجربة ترفيهية خلال ليالي شهر رمضان
أمانة القصيم تطرح سبع فرص استثمارية في مجالات متنوعة
إطلاق منصة تفاعلية لتعليم زوار الحرمين الشريفين سورة الفاتحة وأحكامها
لجنة الاستئناف تصدم النصر في أزمته ضد الوحدة
ذعر وتدافع بين المصلين يودي بحياة طفلة بمسجد في مصر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجمهورية الهيلينية
يعد سوق البتروكيميائيات هو الأكثر قوة وجذبًا للاستثمارات في العالم، وهو كلمة السر في مناقشات شركة أرامكو السعودية مع سابك للاستحواذ على حصة منها.
ويمثل سوق الكيميائيات العالمية حاليًّا سوقًا يزيد حجمها على 4 تريليونات دولار، ومن المتوقع أم تشهد هذه السوق نموًّا كبيرًا في العقود القادمة.
وتتوقع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن يصل معدل النمو في سوق الكيميائيات العالمية إلى 3% سنويًّا حتى عام 2050م.
كما توقعت أن يزيد معدل نمو المبيعات في الدول النامية عنه في الدول المتقدمة بأكثر من الضعف.
كما أن أرامكو السعودية مهيأة بشكل مثالي للاستفادة من جزء كبير من هذه القيمة المتنامية من خلال ما تمتلكه من اللقيم المشتق من النفط الخام.
وكما هو معلوم بأن سوق الكيميائيات هي سوق عالمية ضخمة فإن العمل بشكل متكامل يؤدي إلى الحصول على قوة سوقية أكبر.
وتمتاز المواد الكيميائية عن الوقود، حيث أن هذا القطاع ينمو بمعدل أسرع من معدل نمو الاقتصاد العالمي أو قطاع الوقود، ولذلك فإن الاستثمار في الكيميائيات هو أحد السبل لدعم أعمال الشركة في مجالي التكرير والتسويق التي تشهد هي الأخرى نموًّا كما يمكنها تحقيق زيادة كبيرة في قيمة كل طن إذا ركزت على الكيميائيات إلى جانب أنواع الوقود المكرر.