كريم بنزيما يعتزم العودة لريال مدريد
السديس يلتقي مع الإئمة ويطلق مبادرات نوعية ويعظم رسالة المسجد النبوي الوسطية
مشروع الأمير محمد بن سلمان يحافظ على الاستدامة المطبقة قبل 271 عامًا في مسجد الحصن الأسفل
الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات قطاع غزة
لماذا ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها؟
الحج والعمرة: 4 إرشادات لوقاية ضيوف الرحمن من العدوى التنفسية
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
زلزال بقوة 5 درجات يضرب وسط إيران
المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 1390 حالة ضبط خلال أسبوع
حفظ النعمة توزّع أكثر من 19 ألف وجبة من فائض الإفطار بالمسجد النبوي
كلمات مؤثرة نطقها الطفل علي القرني بعد أن عاش لحظات قاسية؛ بسبب الخادمة التي سددت الطعنات إلى أخته نوال وقتلتها بدم بارد في الرياض.
“أختي في الجنة”.. قالها علي القرني واستطرد بعدها وهو يطمئن الجميع على حالته: “أنا بخير ولله الحمد. الإصابات الموجودة هي وسام شرف لي؛ لأني كنت أحاول أن أدافع عن أختي، وأبعد الخادمة المجرمة عن شقيقتي وهي تقوم بطعنها”، بحسب “العربية”.
وأردف: “وقت قيامها بالجريمة إن الله أعماها عن أخذ المفتاح من الباب، وتمكنتُ من فتحه، ولم تسمعني عندما توجهت لفتحه”.
من جهتها، أشارت الوالدة إلى أن “علي بدأ في التعافي، وخرج من المستشفى ولله الحمد من قسم العناية الفائقة، إلى الأطفال، بعد إجراء عمليات استكشافية للبطن والصدر”، مبينة أنها ربت ابنها على الرجولة، وتحمل مسؤولية شقيقته، فهو يحمل مفتاح المنزل، ويتولى أمور ذهابها وعودتها من المدرسة والحفاظ عليها.
وتابعت: “الخادمة المجرمة سرقت مفتاح علي”، وأغلقت الباب وتركت المفتاح فيه. وبينما كانت تقوم بارتكاب جريمتها، كان علي يبحث عن المفتاح في مكانه ولم يجده ولم يتوقع أنها تركته في باب البيت”.
واستكملت الأم: “أنا فخورة بابني، على الرغم مما شاهده إلا أنه تماسك، وقام بفتح باب البيت، وهو يرى أخته في أسوأ حال، وعلى الرغم من الطعنات التي تلقاها من المجرمة، إلا أنه جبر نفسه وتمكن من ذلك”.