حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
أكدت شبكة ABC الأسترالية، أن الولايات المتحدة تستعد لقصف المنشآت النووية الإيرانية، وهو الأمر الذي يتم العمل عليه خلال الوقت الحالي، بمشاركة بعض أجهزة الاستخبارات على مستوى العالم، وعلى رأسها بريطانيا.
وكشف مسؤولون أستراليون رفيعو المستوى، أن هناك دورا محتملا للمؤسسات العسكرية في بلادهم بتحديد الأهداف البريطانية، وهو الدور الذي تشارك بريطانيا فيه بقوة واضحة، لا سيما وأنها تمتلك مصادر معلومات متعددة في طهران.
وقال مصدر أمني لشبكة ABC إن مصدرا أمنيا كبيرا يعتقد أن هناك تحركات في الوقت الحالي لتقديم معلوات استخباراتية وتحليلات دقيقة عن المنشآت النووية الإيرانية، مشيرًا إلى أن تلك التحليلات يمكنها أن تسهم بشكل رئيسي في تحديد مدى فعالية الضربات الأميركية.
وتخطط الولايات المتحدة لاستعادة العقوبات المالية وغيرها من الإجراءات العقابية على مرحلتين تبدأ في أغسطس، حيث يأتي ذلك بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني 2015 التي رفعت معظم العقوبات عن إيران مقابل قيود على أنشطتها النووية.
واستطاعت عمليات استخباراتية الحصول على وثائق هامة من الأرشيف السري الإيراني تكشف عن مدى التطور النووي الذي كانت تقبل عليه طهران منذ مطلع القرن الحالي، للحد الذي كان يؤهلها لتصنيع القنبلة النووية خلال سنوات قليلة.
وأشارت المعلومات المسربة إلى أن محاولات إيران في ذلك الوقت كانت تتضمن أبحاثا لبناء أسلحة نووية وشملت محاولات مكثفة في صناعة معادن اليورانيوم، بالإضافة إلى اختبارات متطورة للمعدات المستخدمة لتوليد النيوترونات لبدء تفاعل تسلسلي نووي.
وفي السياق ذاته، قالت الشبكة الأسترالية إن العملية العسكرية الأميركية قد تكون مع بداية أغسطس المقبل، وذلك بالتزامن مع بدء العقوبات الاقتصادية التي تفرضها الولايات المتحدة الأميركية على إيران بسبب سياساتها الداعية لانتشار الإرهاب في العالم.