8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
أعلنت وزارة الدفاع في مصر، انطلاق فعاليات التدريب البحري المصري السعودي الإماراتي الأميركي المشترك “تحية النسر- استجابة النسر 2018″، الذي يستمر لأيام في المياه الإقليمية بالبحر الأحمر.
وصرح العقيد تامر الرفاعي المتحدث العسكري في مصر في بيان له عبر حسابه الرسمي بموقع “فيسبوك” بأنه استمرارًا لخطة التدريبات المشتركة التي تنفذها القوات المسلحة مع الدول الصديقة والشقيقة، لتعزيز آفاق التعاون العسكري وتبادل الخبرات التدريبية وفقًا لأحدث النظم القتالية؛ انطلقت فعاليات التدريب البحري المشترك “استجابة النسر 2018″، الذي تجريه وحدات من القوات الخاصة البحرية لكل من مصر والسعودية والإمارات والولايات المتحدة الأميركية، ويستمر لعدة أيام بنطاق المياه الإقليمية بالبحر الأحمر، وتشارك فيه كل من المملكة الأردنية الهاشمية وباكستان وكوريا الجنوبية بصفة مراقب.
وبدأت فعاليات التدريب البحري بعدد من المحاضرات النظرية الخاصة بالأنشطة التدريبية في كيفية التعامل مع الألغام وطرق الأمان والتعرف على أجهزة ومعدات البحث والكشف عن الألغام، وتنفيذ أعمال البحث بمركبات التحكم عن بعد، بالإضافة إلى تنفيذ تدريبات مشتركة والتدريب على أعمال حق الزيارة والتفتيش للسفن المشتبه بها، والتدريب على موضوعات مهاجمة الشواطئ، والإنزال على الساحل، كما تم إجراء العديد من الأنشطة المشتركة بين عناصر القوات الخاصة من الدول المشاركة للاستفادة من الخبرات لجميع العناصر المشاركة.
ولفت البيان إلى أن تلك التدريبات تأتي في إطار دعم ركائز التعاون المشترك بين القوات المسلحة المصرية والأميركية، والتعرف على أحدث النظم وأساليب القتال البحري وتعظيم الاستفادة المشتركة للقوات المشاركة في التدريب والتنسيق لإتمام عمل جماعي مع دول الجوار يعكس عمق علاقات الشراكة والتعاون الإستراتيجي للدول المشاركة.