الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
“الحل في الرياض”.. هو ملخص الأزمة القطرية والإجابة على محاولات الدوحة الفاشلة والمستمرة لإنقاذ نفسها.
وجاب تميم بن حمد مؤخرًا عدة دول أوروبية لإنقاذ بلاده من مصير مجهول، فهو يرغب في إنهاء المقاطعة الخليجية له، ولكنه تناسى رغم أنه يعلم جيدًا في قرارة نفسه أن “الحل في الرياض”.
وهو مصير مشابه لإيران، حيث يحاول حسن روحاني الحفاظ على الاتفاق النووي وأخذ يصول ويجول في أوروبا لإنقاذ طهران أيضًا من مصير مجهول رغم أنه يعلم أيضًا الإجابة وهي أن “الحل في واشنطن”.
ويتشارك تميم وروحاني المصير المجهول، ولكنهما يحاولان بشتى الطرق الفاشلة تغيير الواقع، رغم أن الحل أمام الاثنين واضح كضوء الشمس “الحل في الرياض وواشنطن”.
والمصير المشترك بين البلدين بسبب دعمهما وتمويلهما للإرهاب، وإثارتهما الفتن في المنطقة وتورطهما في دعم الميليشيا الإرهابية ومنهم الحرس الثوري الإيراني وجبهة النصرة السورية وحزب الله اللبناني وميليشيا الحوثي اليمنية.
وكانت نتيجة العناد الإيراني القطري، غلاء الأسعار وانكماش الاقتصاد وتراجع الأمن والعزلة الدولية وازدياد المعارضة.