مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث
أكدت وكالة أنباء رويترز الدولية أن المملكة، وهي أكبر مصدر للنفط في العالم، قد عززت إمداداتها العالمية من النفط لتصل إلى 10.7 مليون برميل يوميًا خلال يونيو الجاري، لتقترب بذلك من مستوى الإنتاج القياسي، مشيرة إلى أن السعودية تحاول تعويض أي نقص في إمدادات سوق النفط في العديد من الأماكن بالعالم.
وأوضحت أن المملكة أضافت 700 ألف برميل لإنتاجها في مايو ليصل إلى 10.7 مليون برميل يوميًا في يونيو، لافتة إلى أن إمدادات النفط من الأوبك ستكون أعلى في يوليو، حتى مع انخفاض الصادرات لبعض البلدان وفرض العقوبات الاقتصادية على إيران.
وكشف مصدر في صناعة النفط للوكالة الدولية، أن الإنتاج السعودي وصل في شهر يونيو إلى مستويات مرتفعة للغاية خلال يونيو.
وقالت رويترز إن الخطوة السعودية هي مؤشر واضح على رغبتها في تخفيف أسعار النفط التي بلغت هذا العام 80 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ عام 2014، مما أشعر المستهلكين مثل الولايات المتحدة بالخوف.
الولايات المتحدة متمثلة في دونالد ترامب أعلنت انسحابها بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال الشهر الماضي، ومن ثم استعادت العقوبات الاقتصادية التي كان المجتمع الدولي يرفعها من فوق كاهل إيران بموجب الاتفاق، وذلك بعد أن اعترضت الولايات المتحدة على سياسات إيران الإرهابية في المنطقة خلال السنوات الماضية، مستفيدة من الغطاء السياسي والاقتصادي الذي وفره الاتفاق خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتسعى المملكة لاستعادة التوازن الذي فقده السوق العالمي للنفط خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا في أعقاب بدء فرض العقوبات الاقتصادية ضد إيران بموجب الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وذلك انطلاقًا من التزام الرياض بدورها العالمي في حفظ استقرار الأسعار بسوق النفط.
وشهدت الأسابيع الماضية لقاءات بين قادة الأوبك لبحث إمكانية تعويض نقص الإمدادات السوقية خلال الفترة المقبلة، لاسيما بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني وبدء استعادة العقوبات بكامل قوتها ضد طهران.