مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
ساعات قليلة تفصل انطلاق المرأة السعودية لتقود سيارتها في شوارع المملكة بعد سنوات من الحظر، لتبدأ مرحلة جديدة في حياة المرأة بالمملكة.
وهناك فوائد اقتصادية جمة ستعود على الأسر السعودية من قيادة المرأة للمركبات منها:
تجنيب مئات الآلاف من الأسر، وبخاصة محدودي الدخل، الاضطرار للاعتماد على السائقين الأجانب.
ويأتي السماح للمرأة بالقيادة كضرورة وليست ترفاً، حيث ستعتمد المرأة على نفسها لمواجهة الطوارئ، ولمواجهة الظروف الصعبة، التي تحتاج فيها لقيادة السيارة والتصرف السريع، وبخاصة عند المرض المفاجئ للزوج أو أحد أفراد الأسرة، أو في حال تعرضهم لمكروه ـ لا سمح الله.
وكان المقام السامي قد أمر في محرم من عام 1439، باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء، وتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات “الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية”؛ لدراسة الترتيبات اللازمة.
وكشفت تقارير إحصائية عن الفوائد الاقتصادية الناتجة عن بدء تطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارات بشكل رئيسي غدًا الأحد، حيث أكدت أن الفائدة الأبرز تعود على قطاعات التوظيف، والتي ستشهد انتعاشة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما بعد بدء سريان القرار.
زائر
لكن…ماذا عن الفساد الذي ينتج عن قيادة المرأة
……..فالمسألة ليست مسألة اقتصاد ومال