قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
دشن نادي أبها الأدبي، أمس الأربعاء، أولى فعاليات البرنامج الثقافي المشترك مع الهيئة العامة للثقافة بأمسية شعرية أحياها الدكتور مطلق شايع وأحمد اللهيب وأدارها مريع سوادي عبر 3 جولات.
وبدأت الأمسية بتعريف بالضيفين، ثم بدأ الشاعر أحمد اللهيب بقصيدة التراب في يدي ثم صباح محلى حبا ثم ألقى مطلق شايع قصيدة عن أبها مطلعها:
مهوى الجمال تحيي من بها نزلا
ثم قدم قصيدة عن تشويه الإرهاب لصورة الإسلامي المعتدل.
وفي الجولة الثانية اختار اللهيب أن ينشهد للقهوة وقال:
ألقيت بين رحالها نفسي
وطويت أحلاماً بلا قبسي
فمجال قهوته يسامرني
مع قبلة خمرية اللعسي
عقب ذلك أهدى أبياتاً لروح الشاعر محمد الثبيتي مطلعها :
أقم صلاتك هذا وحي تسبيحي
ياسيد البيد في ومض المصابيح
واختار شايع أن تكون جولته الثانية بمقطوعة شعرية حجابي نجاتي وقصيدة عن اللغة العربية.
واختتم اللهيب ثالث الجولات بثلاث قصائد “بسكوتة بيضاء، سامح الله المناما، رقصة قلب” فيما قدم تفعيلة ختامية عنوانها مدونة في خاصرة الوطن.
وأنهى الدكتور مطلق شايع الأمسية بقصيدة من أنت وأخرى عن أبها كتبها قبل 35 عامًا.
وفي نهاية الأمسية قدم الشاعر علي آل شعيب الشهراني تكريماً لشعراء الأمسية ومديرها باسم هيئة الثقافة ونادي أبها الأدبي.
من جهته، بيَّن رئيس نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد بن علي آل مريع أن هذه الأمسية تأتي انطلاقاً لموسم صيفي زاخر بالفعاليات الأسبوعية المتنوعة من أمسيات ومسامرات ولقاءات إبداعية تهدف لبناء متعة ثقافية صيفية لأهالي المنطقة وزوارها إضافة إلى دورها التنويري والتنموي الذي يحرص نادي أبها الأدبي وهيئة الثقافة على جعله قيمة أولى.
ودعا الشباب للحضور وإثراء هذه الليالي بمزيد من التفاعل والمشاركة.