في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
كشف مسؤولون أميركيون عن تفاصيل الاجتماع التاريخي المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة على هامش قمة السبعة الكبار، مؤكدين أن الجلسة التي تجمع الزعيمين قد تشهد نهاية تامة للطموحات النووية لكوريا الشمالية.
وأكدت صحيفة يو إس إيه توداي الأميركي، نقلًا عن مسؤولين كبار، أن الرئيس ترامب سيعقد جلسة خاصة برفقة كيم جونغ أون بحضور المترجم فقط، وفي حال كُللت هذه الجلسة بالنجاح سيتم عقد أخرى أوسع بمشاركة أعضاء جدد.
وأشار المسؤولون إلى أنه حال نجاح الجلسة وموافقة كوريا الشمالية على نزع أسلحة الدمار الشامل، فإن ترامب سيدعو زعيمها لعقد جلسة أوسع بحضور مساعدي الزعيمين لتحديد جلسات اجتماع أكثر كثافة خلال الأشهر المقبلة.
ولا تزال كل من كوريا الجنوبية واليابان تستضيفان قواعد عسكرية أميركية، وذلك تحسبًا لأي عمل عسكري من جانب بيونغ يانغ خلال الفترة المقبلة.
ومن جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنه ليس هناك أي مشكلة لدى الولايات المتحدة في التفاوض مع كوريا الشمالية بشأن إعطائها الضمانات الأمنية التي تحتاجها، مشيرة إلى أن ذلك قد يتم بشكل نهائي في الجلسة الرسمية.
وأوضح بومبيو أن ترامب سيعرض العديد من الضمانات الأمنية التي يمكن أن توفر الحلول الجذرية للأزمة التي تستمر منذ أكثر من عقد.
واشتعلت حالة من التنافس على المستوى الدولي بين هيئات وبلدان من تحمل نفقات القمة المرتقبة التي ستجمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال الأسبوع المقبل في سنغافورة.
القمة المرتقبة والتي زعمت بعض التقارير العالمية أنها مهددة بالفشل، قد تحمل في طياتها مصير منطقة شرق آسيا خلال الفترة المقبلة، لا سيما وأن كيم جونغ أون قد أبدى استعداده الواضح للتشاور والنقاش حول الحلول السلمية للمنطقة وإمكانية تجنيبها الحرب.
تكاليف القمة باتت تمثل شرفًا تحاول العديد من الهيئات والبلدان الحصول عليه، فعلى سبيل المثال اتجهت الأنظار بشكل مبدئي نحو سنغافورة، وهي البلد المستضيف، لتتحمل تكاليف القمة، وهو ما وافقت عليه وطالبت به البلاد بشكل رسمي خلال الأيام القليلة الماضية.