ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
كشف مسؤولون أميركيون عن تفاصيل الاجتماع التاريخي المرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة على هامش قمة السبعة الكبار، مؤكدين أن الجلسة التي تجمع الزعيمين قد تشهد نهاية تامة للطموحات النووية لكوريا الشمالية.
وأكدت صحيفة يو إس إيه توداي الأميركي، نقلًا عن مسؤولين كبار، أن الرئيس ترامب سيعقد جلسة خاصة برفقة كيم جونغ أون بحضور المترجم فقط، وفي حال كُللت هذه الجلسة بالنجاح سيتم عقد أخرى أوسع بمشاركة أعضاء جدد.
وأشار المسؤولون إلى أنه حال نجاح الجلسة وموافقة كوريا الشمالية على نزع أسلحة الدمار الشامل، فإن ترامب سيدعو زعيمها لعقد جلسة أوسع بحضور مساعدي الزعيمين لتحديد جلسات اجتماع أكثر كثافة خلال الأشهر المقبلة.
ولا تزال كل من كوريا الجنوبية واليابان تستضيفان قواعد عسكرية أميركية، وذلك تحسبًا لأي عمل عسكري من جانب بيونغ يانغ خلال الفترة المقبلة.
ومن جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنه ليس هناك أي مشكلة لدى الولايات المتحدة في التفاوض مع كوريا الشمالية بشأن إعطائها الضمانات الأمنية التي تحتاجها، مشيرة إلى أن ذلك قد يتم بشكل نهائي في الجلسة الرسمية.
وأوضح بومبيو أن ترامب سيعرض العديد من الضمانات الأمنية التي يمكن أن توفر الحلول الجذرية للأزمة التي تستمر منذ أكثر من عقد.
واشتعلت حالة من التنافس على المستوى الدولي بين هيئات وبلدان من تحمل نفقات القمة المرتقبة التي ستجمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال الأسبوع المقبل في سنغافورة.
القمة المرتقبة والتي زعمت بعض التقارير العالمية أنها مهددة بالفشل، قد تحمل في طياتها مصير منطقة شرق آسيا خلال الفترة المقبلة، لا سيما وأن كيم جونغ أون قد أبدى استعداده الواضح للتشاور والنقاش حول الحلول السلمية للمنطقة وإمكانية تجنيبها الحرب.
تكاليف القمة باتت تمثل شرفًا تحاول العديد من الهيئات والبلدان الحصول عليه، فعلى سبيل المثال اتجهت الأنظار بشكل مبدئي نحو سنغافورة، وهي البلد المستضيف، لتتحمل تكاليف القمة، وهو ما وافقت عليه وطالبت به البلاد بشكل رسمي خلال الأيام القليلة الماضية.