في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهرباً
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
حذر مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون في مدينة الرياض من التعامل مع بعض أجهزة النظارات الإلكترونية التي يسوّق لها عبر بعض مواقع الإنترنت، وحسابات شبكات التواصل الاجتماعي بالمملكة على أنها وسيلة لعلاج حالات قصر وطول النظر بعدما يتم وضعها على العين لعدة دقائق في فترات متفاوتة.
وأكد المستشفى في بيان لوكالة الأنباء السعودية ردًا على سؤال لها حول مصداقية هذه الأجهزة التي ذاع صيتها في العديد من المواقع الإلكترونية: أن ما تحتويه هذه الحملات التسويقية من معلومات ونصائح لا تستند إلى حقائق أو مصادر علمية أو طبية، بل وتفتقد للمصداقية نهائيًا، وفيها مبالغات كبيرة تضلل المتلقي خاصة مرضى العيون أو قصر النظر، فضلاً عن أن دراسات طب العيون لم تشر إطلاقًا إلى أن مثل هذه الأجهزة فيها فائدة صحية للعينين.
وأفاد البيان أن مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون حريص كل الحرص على تطبيق أحدث التقنيات العلاجية في مجال طب العيون، ولو كانت هذه الأجهزة مفيدة لعلاج ضعف البصر لكان المستشفى من أوائل من تبناها واستخدمها في ظل ما يحظى به القطاع الصحي في المملكة من رعاية واهتمام من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – .
وقال البيان : إن هذه الأجهزة يسوّق لها في الولايات المتحدة الأمريكية بوصفها أجهزة تدليك وتنشيط للدورة الدموية، وهي مدرجة تحت قائمة أجهزة التجميل، ولايسوق لها كأجهزة علاج مصرح بها طبيًا لعلاج ضعف البصر مثل ما يتم في بعض الحملات التسويقية المحلية التي يصحبها شهادة تصريح لمصدر غير معترف بها في تقييم الأجهزة الطبية.
وشدّد البيان على أن طب العيون لم يثبت عنه في العالم حتى الآن اكتشاف أي علاج لأعراض قصر وطول النظر إلا الإجراءات الطبية المعروفة مثل: لبس النظارات، والعدسات اللاصقة أو عمليات تصحيح النظر لمن تناسب من المرضى.