طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في الوقت الذي أعلنت فيه شركة الكهرباء توزيع فواتير الاستهلاك لشهر يونيو، والتي حملت مبالغ اعتبرها البعض أشد لهيباً من حرارة الصيف، الأمر الذي أنسى المستهلكين والخارجين من دوامة العمل للاستمتاع بــ”الويكند” بعد عناء دوام الأسبوع الأول بعد العودة من إجازة عيد الفطر المبارك.
وتحولت جملة “الخميس الونيس” إلى رسائل “فواتير الكهرباء”، لتكون حديث الساعة، حيث اختفت عبارة الاحتفاء بالويكند بعدما حلت فاتورة الكهرباء ضيفاً ثقيلاً تنتظر حلين لا ثالث لهما، إما سداد الفاتورة أو إيجاد حلول جذرية من قبل الشركة في وقت أعلنت هيئة الكهرباء وتنظيم الإنتاج المزدوج عبر موقعها عن استقبال شكاوى المتضررين بعدما تسببت الفاتورة في اشتعال موجة من الغضب عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتصدر وسم “فاتورة الكهرباء”، الترند في المملكة، مسجلاً ربع مليون ألف تغريدة، حتى الآن، حيث انهالت الشكاوى من ازدياد قيمة الفواتير بشكل غير مسبوق.