الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
دعا عدد من المواطنين إلى نبذ المتباهين بالبذخ والمهايطين، مؤكدين أن هذه ظواهر سلبية يجب الوقوف في وجهها.
وأطلق المغردون وسمًا على تويتر بعنوان نبذ المتباهين بالبذخ عبروا فيه عن رفضهم لهذه الظاهرة.
وكان اللافت للنظر في هذا الوسم هو انقسام المغردين بين مؤيد ومعارض للتباهي بالبذخ حيث اعتبره البعض جزءًا من معيشة بعض الأشخاص الذين يعيشون حياة ميسورة.
في البداية قال عناد العتيبي: عندما لا يمتلك الإنسان إلا المال فقط .. فسيتباهى به ..لأنه ليس له قيمة بدونه.
وأضاف سعيد الشهراني: “لنكن واقعيين .. في بعض الأحيان كل واحد منا يُظهر للناس أفضل ما يملك، من مأكل ومشرب ومركب وملبس، فهؤلاء الناس أعطاهم الله وحبّوا أنهم يشاركون الناس حياتهم، فنسأل الله أن يبارك لهم فيما أعطاهم ويرزقنا ويرزق كل محتاج”.
وقالت ابتسام : نالوا شهرةً بسبب التباهي بما قد لا يدوم لهم ولا لغيرهم.. فأصابهم داؤها ، وأصبحوا يمارسون هذا التباهي في سبيل زيادة شهرتهم؛ حتّى ولو كان ذلك بطرقٍ في غاية الكبر وإذلال المحتاجين، الذين على أتمّ الاستعداد لفعل (أيّ شيء) في سبيل المال. ولو كان في ذلك إهانة لهم.
أما خالد فقال: كل إنسان يبرز قيمته من الأشياء التي يمتلكها فالمفكر يتباهى بفلسفته والعالم بعلمه والمتباهي بالمال ليس له قيمه إلا به.
وأضاف مهند: أصبح العيد والمناسبات للتباهي والبذخ فقط! وأصبح الكثير يفقد لذة العيد! من يشاهد بذخ المشاهير في سفرياتهم وعيدياتهم سيزهد بما لديه ويتحسر على واقعه! إلا من رزقه الله القناعة والرضا والعقل. وأكثر من يتأثر هم الأطفال والمراهقون.
ابو سعود
يقول المولى جل جلاله في كتابه المبين اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ( اخواني في الله لاتتباهو مما وهبكم الله فاشكرو لله ما انعم عليكم وأحسنوا كما أحسن الله عليك فكثير من وهبهم الله اكثر مما اعطاكم ولكن حفظو واتبعو كلام الله فهو الهادي للهدى واعتبروا ياولو الابصار