إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
ردت شركة نايك الأميركية على تجاوزات لاعبي منتخب إيران ومدربه بعد فوزهم على المغرب في المجموعة الثانية من كأس العالم، حيث اتهموا الشركة الأميركية العملاقة بالتنصل من اتفاقاتها المبرمة بشأن توريد الملابس الرياضية للمنتخب الإيراني في كأس العالم.
وبحسب ما ورد في الخطاب الذي أرسلته الشركة الأميركية عبر عدد من الصحف ووسائل الإعلام الدولية، فإن الرد أرجع عدم إرسال نايك لملابس المنتخب إلى العقوبات المفروضة على البلاد بسبب دعمها المستمر للتنظيمات الإرهابية، وذلك بعد قرار الانسحاب الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال الشهر الماضي بشأن الاتفاق النووي.
وجاء في بيان صادر عن فريق العلاقات الإعلامية في نايك: “العقوبات الأميريكية تعني أن شركة نايك، كشركة أميركية، لا تستطيع توفير الأحذية للاعبين في المنتخب الإيراني في هذا الوقت”.
وأضافت: “يتم تطبيق العقوبات الموقعة فعليًا لسنوات عديدة وهي قابلة للتنفيذ بموجب القانون”.
ويواجه المجتمع الإيراني مشكلات ضخمة على المستوى الإنساني، خاصة في ظل رغبة نظام الملالي في عدم إظهار تلك الأزمات والمشكلات إلى النور، كما أنه يتجنب أن تصبح تلك الحوادث مادة للتداول الإعلامي على مستوى العالم بشكل رئيسي.
وتراهن الولايات المتحدة الأمريكية على وطأة العقوبات الاقتصادية على إيران لنسق كامل القدرات النووية، والتي قد تسعى طهران خلال الفترة المقبلة لتنشيط برامجها وخططها النووية مجددًا، إلا أن الاستمرار بقوة في العقوبات الاقتصادية القوية قد يؤدي إلى نسف أي قدرات نووية لإيران خلال الفترة المقبلة.
منتخب إيران يخوض كأس العالم ضمن المجموعة الثانية، والتي تضم كلا من إسبانيا والبرتغال والمغرب، وهي مجموعة توصف بأنها الأقوى في مونديال روسيا، واستطاع تحقيق الفوز على نظيره المغربي بهدف في الأوقات الحرجة أحرزه مدافع الفريق في مرماه.