المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
يشق الشاب محمد البريك خطواته نحو تخليد اسمه، كمن سبقه في خانته عبدالله صالح ومحمد الشلية وأحمد الدوخي، يميز البريك أنه خليط بين شلية والدوخي بإتقان، إجادة الاختراق والمراوغة وعرضيات متقنة نحو المهاجمين.
البريك الذي يمتاز بلياقة رائعة يتواجد في مناطق الهجوم أكثر من مناطق الدفاع على غير العادة، عندما يثق البريك في أحد لاعبي الوسط لتغطيته في كل مرة يتقدم للأمام، ستجده مهاجمًا إضافيًّا ضد الخصم، لا يمكن أن تتخيل البريك إلا وهو يشق الجهة اليمنى في مناطق الهجوم.
البريك الذي بدا أنه نضج مع مدرب فريقه دياز، كانت بدايته أقل جرأة مع اليوناني دونيس، لكنها كانت فقط صعوبة البدايات.
في آخر موسمين انفجر البريك طاقةً وعطاءً، الفضل أولًا لدياز ثم لميلسي الذي كان يحمي ظهر البريك إن جازت التسمية.