حمدالله: الدوري السعودي تطور وهدفنا الفوز بكأس الملك الاتحاد يحسم ودية النصر العماني برباعية بعد 3 أعوام.. الاتحاد السعودي يُنهي رحلة مونيكا ستاب وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة إنذاران من الأرصاد بشأن طقس منطقة مكة المكرمة إطلاق مشروع النقل العام في فرسان الهجّانة والمركبات الكهربائية.. التاريخ والمستقبل حمدالله يحلم بلقب الهداف التاريخي للدوري السعودي القبض على مقيمين لترويجهما 64 كيلو حشيش في عسير أرتيتا يكشف عن طموحه مع آرسنال
عمدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إلى رفع جاهزية منظومة العمل وتعزيز مستوى التكامل بين مختلف الإدارات الخدمية المرتبطة بليلة السابع والعشرين، والإرتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لزوار البيت العتيق.
وزودت الرئاسة الإدارات المعنية بالاحتياجات اللازمة لتنفيذ الخطة التشغيلية لهذه الليلة المباركة، ومواصلة الأداء والتوسع في الخدمات المقدمة لزوار الحرم المكي الشريف، والعمل على رفع مستوى الطاقة التشغيلية بزيادة القوى العاملة لتحسين بيئة العمل الميداني، إلى جانب الجولات الميدانية القائمة على مدار هذا اليوم.
وبينت رئاسة شؤون الحرمين أنها عززت الجانب التقني في نطاق الاتصالات اللاسلكية، وكاميرات المراقبة لمتابعة المستجدات الميدانية من خلال غرفة العمليات المركزية، بما في ذلك متابعة إدارة الحشود ورفع الإحصائية للإدارات المعنية، والتنسيق والتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمشاركة في خدمة زوار بيت الله الحرام، بتقديم الخدمات بشكل تكاملي في المواقع التي يرتادها الزوار والمعتمرين ضيوف الحرم المكي الشريف، من خلال عقد الاجتماعات التنسيقية الاستباقية، لوضع آلية مناسبة للتعامل مع الوقائع والحالات المتوقعة خلال تنفيذ الخطة، وهناك خدمات مقدمة لضيوف الرحمن من قبل الجهات المشاركة في أعمال مساندة والوقوف على جاهزيتها إلى جانب دورها في تنفيذ الزيارات الميدانية للمواقع المستهدفة التي يقصدها ضيوف الرحمن في الساحات و المصليات.
وأبدت الرئاسة ترحابها باستقبال الشكاوى والملاحظات والمقترحات المرتبطة بأعمال العمرة، مؤكدةً اهتمامها البالغ واستعدادها الكامل للسعي الحثيث لإيجاد الحلول المثالية والمناسبة لها، والمشاركة في اللجان الدراسات والبحوث التي تتعلق بأعمال الحج والعمرة وتقديم المقترحات والملاحظات بشأنها.
ودعت الرئاسة قاصدي المسجد الحرام إلى التعاون معها، عبر الالتزام بالتعليمات المعلنة في أرجاء البيت العتيق، وذلك لضمان أدائهم لعباداتهم وصلواتهم بكل يسر وطمأنينة وروحانية.