طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أطلق موقع التواصل الاجتماعي العالمي تويتر محركاً بحثياً خاصاً به من أجل تسهيل مهام المستخدمين لتلك المنصة لمعرفة الممولين لحملات الدعاية السياسية، والتي أضرت خلال العام الماضي بموقع فيسبوك، والذي اتهمته السلطات القضائية الأميركية بأنه كان الأداة الأولى للروس للتدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية والتي حسمها الرئيس دونالد ترامب لصالحه.
وحسب ما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الأداة البحثية الجديدة تُسهل مهام المستخدمين في التعرف على ممولي الحملات الإعلانية السياسية، وهو ما يتيح قدراً أكبر من الشفافية فيما يتعلق بالحملات الانتخابية بالولايات المتحدة الأميركية بشكل رئيسي.
وتتبع تلك الأداة السياسة الإعلانية التي أقرتها السلطات الأميركية، والتي من شأنها أن تحول دون التكتم على المصادر السرية للمعلنين على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل رئيسي.
وتشبه تلك الخطوة من تويتر إعلان فيسبوك عن إنشاء أرشيف قابل للبحث في الإعلانات السياسية الأميركية خلال الشهر الماضي، وهو ما كان بمثابة محاولة من جانب منصة التواصل الاجتماعي الأشهر عالميًا لتفادي السقوط في أخطاء الماضي.
ويعكف تويتر بشكل رئيسي على إجراء سلسلة من التغييرات على مستوى الخدمة، وهو الأمر الذي تسعى من خلاله للاستفادة من اعتماد الجمهور عليه بصفة رئيسية كمصدر للمعلومات حول الأشخاص.
وعلى مدار العام الماضي نالت اتهامات واسعة من موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعد اتهام الدوائر السياسية له بالسماح للمعلنين الروس.