الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
ساعات قليلة تفصل انطلاق المرأة السعودية لتقود سيارتها في شوارع المملكة بعد سنوات من الحظر، لتبدأ مرحلة جديدة في حياة المرأة بالمملكة.
وهناك فوائد اقتصادية جمة ستعود على الأسر السعودية من قيادة المرأة للمركبات منها:
تجنيب مئات الآلاف من الأسر، وبخاصة محدودي الدخل، الاضطرار للاعتماد على السائقين الأجانب.
ويأتي السماح للمرأة بالقيادة كضرورة وليست ترفاً، حيث ستعتمد المرأة على نفسها لمواجهة الطوارئ، ولمواجهة الظروف الصعبة، التي تحتاج فيها لقيادة السيارة والتصرف السريع، وبخاصة عند المرض المفاجئ للزوج أو أحد أفراد الأسرة، أو في حال تعرضهم لمكروه ـ لا سمح الله.
وكان المقام السامي قد أمر في محرم من عام 1439، باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء، وتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات “الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية”؛ لدراسة الترتيبات اللازمة.
وكشفت تقارير إحصائية عن الفوائد الاقتصادية الناتجة عن بدء تطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارات بشكل رئيسي غدًا الأحد، حيث أكدت أن الفائدة الأبرز تعود على قطاعات التوظيف، والتي ستشهد انتعاشة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما بعد بدء سريان القرار.
زائر
لكن…ماذا عن الفساد الذي ينتج عن قيادة المرأة
……..فالمسألة ليست مسألة اقتصاد ومال