عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
لا شك أن جميع المنتخبات تتنافس بقوة؛ وذلك للظهور والتألق بقوة في المونديال، خاصة أنها أكبر بطولة عالمية في كرة القدم.
وقدم منتخب الجزائر واحدة من أقوى البطولات له في نسخة كأس العالم عام 1982؛ حيث نجح في التفوق على المنتخب الألماني وقتها بنتيجة هدفين لهدف.
ولكن جاء اليوم الأسود في تاريخ شرف رياضة كرة القدم، حيث تسببت مؤامرة منتخب ألمانيا وجاره منتخب النمسا في إقصاء المنتخب الجزائري بشكل غير أخلاقي من مونديال 1982.
وكان المنتخب الجزائري وقع في مجموعة واحدة مع منتخب ألمانيا وتشيلي والمنتخب النمساوي، حيث نجح محاربي الصحراء في الفوز على ألمانيا وتشيلي والخسارة من منتخب النمسا، ليكون المنتخب الجزائري بحاجة لفوز منتخب النمسا على ألمانيا للصعود إلى الدور التالي من المونديال.
وجاءت مباراة النمسا وألمانيا على ملعب المولينون في مدينة خيخون الإسبانية، وكانت الأخيرة في مرحلة دور المجموعات، حيث توقع الكثيرون أن المباراة ستكون قوية ومثيرة، وستكون مثالًأ للروح الرياضية.
حدث العكس تمامًا حيث نجح منتخب ألمانيا خلال أول 10 دقائق من المباراة في تسجيل الهدف الافتتاحي له في شباك منتخب النمسا، ثم هدأ إيقاع المباراة بين الفريقين تمامًا حتى انتهى اللقاء بفوز ألمانيا وتأهلها مع جارتها النمسا إلى الدور التالي من مونديال 1982.
كان منتخب ألمانيا بحاجة للفوز على النمسا بهدف أو هدفين ليضمنا معًا التأهل، حيث إذا كان منتخب ألمانيا نجح في الفوز بثلاثية لكان تأهل رفقة منتخب الجزائر للدور التالي.