إيقاف خدمات السجل التجاري والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
كود الطرق السعودي يحدد معايير موحدة لتنفيذ أعمال الحفر على الطرق
مشروع محمد بن سلمان يُجّدد مسجد النجدي في فرسان ويستعيد جماليات عمارته
مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11760.32 نقطة
مجلس إدارة مكتبة الملك عبدالعزيز يناقش السياحة الثقافية ويستعرض الإنجازات
الأوقاف تدعم المصليات المحيطة بالمسجد الحرام لخدمة أكثر من نصف مليون مصلٍّ
مستفيدو كيان للأيتام يؤدون العمرة في رمضان ضمن مشروع قيمي
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 50 طنًّا من التمور لإثيوبيا
ترامب لـ الفيدرالي الأمريكي: خفضوا أسعار الفائدة
ما الكمية الصحيحة لشرب الماء؟
لا شك أن جميع المنتخبات تتنافس بقوة؛ وذلك للظهور والتألق بقوة في المونديال، خاصة أنها أكبر بطولة عالمية في كرة القدم.
وقدم منتخب الجزائر واحدة من أقوى البطولات له في نسخة كأس العالم عام 1982؛ حيث نجح في التفوق على المنتخب الألماني وقتها بنتيجة هدفين لهدف.
ولكن جاء اليوم الأسود في تاريخ شرف رياضة كرة القدم، حيث تسببت مؤامرة منتخب ألمانيا وجاره منتخب النمسا في إقصاء المنتخب الجزائري بشكل غير أخلاقي من مونديال 1982.
وكان المنتخب الجزائري وقع في مجموعة واحدة مع منتخب ألمانيا وتشيلي والمنتخب النمساوي، حيث نجح محاربي الصحراء في الفوز على ألمانيا وتشيلي والخسارة من منتخب النمسا، ليكون المنتخب الجزائري بحاجة لفوز منتخب النمسا على ألمانيا للصعود إلى الدور التالي من المونديال.
وجاءت مباراة النمسا وألمانيا على ملعب المولينون في مدينة خيخون الإسبانية، وكانت الأخيرة في مرحلة دور المجموعات، حيث توقع الكثيرون أن المباراة ستكون قوية ومثيرة، وستكون مثالًأ للروح الرياضية.
حدث العكس تمامًا حيث نجح منتخب ألمانيا خلال أول 10 دقائق من المباراة في تسجيل الهدف الافتتاحي له في شباك منتخب النمسا، ثم هدأ إيقاع المباراة بين الفريقين تمامًا حتى انتهى اللقاء بفوز ألمانيا وتأهلها مع جارتها النمسا إلى الدور التالي من مونديال 1982.
كان منتخب ألمانيا بحاجة للفوز على النمسا بهدف أو هدفين ليضمنا معًا التأهل، حيث إذا كان منتخب ألمانيا نجح في الفوز بثلاثية لكان تأهل رفقة منتخب الجزائر للدور التالي.