ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
لا شك أن جميع المنتخبات تتنافس بقوة؛ وذلك للظهور والتألق بقوة في المونديال، خاصة أنها أكبر بطولة عالمية في كرة القدم.
وقدم منتخب الجزائر واحدة من أقوى البطولات له في نسخة كأس العالم عام 1982؛ حيث نجح في التفوق على المنتخب الألماني وقتها بنتيجة هدفين لهدف.
ولكن جاء اليوم الأسود في تاريخ شرف رياضة كرة القدم، حيث تسببت مؤامرة منتخب ألمانيا وجاره منتخب النمسا في إقصاء المنتخب الجزائري بشكل غير أخلاقي من مونديال 1982.
وكان المنتخب الجزائري وقع في مجموعة واحدة مع منتخب ألمانيا وتشيلي والمنتخب النمساوي، حيث نجح محاربي الصحراء في الفوز على ألمانيا وتشيلي والخسارة من منتخب النمسا، ليكون المنتخب الجزائري بحاجة لفوز منتخب النمسا على ألمانيا للصعود إلى الدور التالي من المونديال.
وجاءت مباراة النمسا وألمانيا على ملعب المولينون في مدينة خيخون الإسبانية، وكانت الأخيرة في مرحلة دور المجموعات، حيث توقع الكثيرون أن المباراة ستكون قوية ومثيرة، وستكون مثالًأ للروح الرياضية.
حدث العكس تمامًا حيث نجح منتخب ألمانيا خلال أول 10 دقائق من المباراة في تسجيل الهدف الافتتاحي له في شباك منتخب النمسا، ثم هدأ إيقاع المباراة بين الفريقين تمامًا حتى انتهى اللقاء بفوز ألمانيا وتأهلها مع جارتها النمسا إلى الدور التالي من مونديال 1982.
كان منتخب ألمانيا بحاجة للفوز على النمسا بهدف أو هدفين ليضمنا معًا التأهل، حيث إذا كان منتخب ألمانيا نجح في الفوز بثلاثية لكان تأهل رفقة منتخب الجزائر للدور التالي.