أمانة جدة تُصادر أكثر من 3 أطنان من الخضراوات والفواكه التربيع الأخير لقمر شهر رجب يزيّن سماء المملكة الليلة سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12369 نقطة فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبي معرض “سيرة ومسيرة” للفنان سعد العبيّد يختتم فعالياته 24 يناير تعليم مكة يطلق المرحلة الثالثة من تصفيات مسابقة القرآن الكريم الصحة: انخفاض في وفيات الإنفلونزا الموسمية لهذا الموسم توقعات بحالة مطرية شتوية ورياح نشطة نهاية الأسبوع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يوقع مذكرة تعاون مع “كفاءات المعرفة” و”تمرس” حرس الحدود بمكة ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
كشف تقرير عالمي عن أكثر الشعوب معاناة من المراقبة الحكومية لمواقع التواصل الاجتماعي بشكل مستمر، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اعتقال أي شخص ينشر رأياً يتعارض مع موقف الحكومة بشكل ظاهري.
ووفقاً للتقرير الذي نشره موقع كاتش نيوز الهندي، فإن قطر تأتي على رأس الدول التي تعاني من سيطرة حكومية تامة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قد تتسبب نقرة واحدة فقط على الإنترنت بشكل عام ومواقع التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص في اعتقال أصحابها.
وقال التقرير إن الشعب القطري يعاني من التصفية السياسية كل أسبوع، حيث تتم مراجعة المحتويات التي ينشرها المستخدمون بشكل مستمر على مواقع التواصل الاجتماعي، ويساعد في ذلك انخفاض التعداد السكاني، وهو ما يجعل الأمر أسهل على الوسائل الرقابية للحكومة القطرية.
ويعتمد البعض في قطر على شبكات احتياطية غير التي توفرها الحكومة، كما هو الحال مع إيران وعدد من الدول القمعية في العالم، وتلك الشبكة تظل غير خاضعة لسيطرة الحكومة والأجهزة الرقابية في قطر.
وتعاني المعارضة القطرية في توصيل كلمتها إلى جموع الشعب، لاسيما وأن الدوحة تعتمد على عناصر إرهابية من التنظيمات المتطرفة والحرس الثوري الإيراني لإحكام قبضتها القمعية على كافة المراكز الأمنية والرقابية على الإنترنت والشبكات المعلوماتية المختلفة.
وتعاني الدوحة عزلة عربية واضحة، بعد أن اتخذت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب قرارًا بمقاطعة قطر ما لم ترتجع عن أفعالها وأنشطتها الداعمة للإرهاب والتطرف وإثارة الفتن والأزمات بالمنطقة.
وأرسلت الدول العربية الأربع مجموعة من الطلبات التي طالبت قطر بتنفيذها لرأب الصدع معها وإعادة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ يونيو الماضي، غير أن الدوحة لا تزال تتبنى نهجها الداعم للإرهاب خلال الفترة الماضية.