13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
كشف تقرير عالمي عن أكثر الشعوب معاناة من المراقبة الحكومية لمواقع التواصل الاجتماعي بشكل مستمر، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اعتقال أي شخص ينشر رأياً يتعارض مع موقف الحكومة بشكل ظاهري.
ووفقاً للتقرير الذي نشره موقع كاتش نيوز الهندي، فإن قطر تأتي على رأس الدول التي تعاني من سيطرة حكومية تامة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قد تتسبب نقرة واحدة فقط على الإنترنت بشكل عام ومواقع التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص في اعتقال أصحابها.
وقال التقرير إن الشعب القطري يعاني من التصفية السياسية كل أسبوع، حيث تتم مراجعة المحتويات التي ينشرها المستخدمون بشكل مستمر على مواقع التواصل الاجتماعي، ويساعد في ذلك انخفاض التعداد السكاني، وهو ما يجعل الأمر أسهل على الوسائل الرقابية للحكومة القطرية.
ويعتمد البعض في قطر على شبكات احتياطية غير التي توفرها الحكومة، كما هو الحال مع إيران وعدد من الدول القمعية في العالم، وتلك الشبكة تظل غير خاضعة لسيطرة الحكومة والأجهزة الرقابية في قطر.
وتعاني المعارضة القطرية في توصيل كلمتها إلى جموع الشعب، لاسيما وأن الدوحة تعتمد على عناصر إرهابية من التنظيمات المتطرفة والحرس الثوري الإيراني لإحكام قبضتها القمعية على كافة المراكز الأمنية والرقابية على الإنترنت والشبكات المعلوماتية المختلفة.
وتعاني الدوحة عزلة عربية واضحة، بعد أن اتخذت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب قرارًا بمقاطعة قطر ما لم ترتجع عن أفعالها وأنشطتها الداعمة للإرهاب والتطرف وإثارة الفتن والأزمات بالمنطقة.
وأرسلت الدول العربية الأربع مجموعة من الطلبات التي طالبت قطر بتنفيذها لرأب الصدع معها وإعادة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ يونيو الماضي، غير أن الدوحة لا تزال تتبنى نهجها الداعم للإرهاب خلال الفترة الماضية.