الخبزة المقناة تزدان بها موائد رمضان في الباحة
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 131 كيلو قات في جازان
إحباط تهريب 100 كيلو قات في جازان
التأمينات تواصل تقديم خدماتها خلال إجازة عيد الفطر
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على مطلب النفيسة
القبض على مخالف لتهريبه 27,900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي
التأمينات: إيقاف الصرف للمستفيد الذكر عند بلوغه 21 سنة بالتاريخ الهجري
إقبال متزايد على الحلويات والمكسرات في أسواق الشرقية استعدادًا للعيد
أعراض جانبية قد تسببها إبر الكوليسترول
شهد جامع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، الواقع في مدينة الرياض، جموعًا غفيرة من المصلين في ليلة 27 رمضان، وذلك لأداء صلاة العشاء والتراويح والقيام خلف الإمام والخطيب فضيلة الشيخ ناصر بن علي القطامي، الذي أسر قلوب الآلاف من المصلين بصوته الشجي وأدائه الحسن وقراءته العطرة.
واكتظ جامع الملك عبدالله وساحاته الخارجية بالمصلين والمصليات الذين أتوا من جميع أحياء الرياض، وتمكنوا من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة وراحة وسط منظومة متكاملة من الخدمات المميزة التي تشرف عليها مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية، إلى جانب فريق متكامل من المنظمين والمتطوعين طيلة هذا الشهر الفضيل.
ووثقت “المواطن” الأجواء الروحانية والطمأنينة التي تحف المصلين في هذه الليلة المباركة، والتي ترجح الأقوال عنها بأن تكون هي ليلة القدر، حيث قال العلامة محمد بن صالح العثيمين ردًا على سؤال مضمونه: اعتاد بعض المسلمين وصف ليلة سبع وعشرين من رمضان بأنها ليلة القدر، فهل لهذا التحديد أصل وهل عليه دليل؟ بالقول: الإجابة: نعم لهذا التحديد أصل، وهو أن ليلة 27 رمضان أرجى ما تكون ليلة للقدر، كما جاء ذلك في صحيح مسلم من حديث أُبي بن كعب رضي الله عنه.
ودعاء الشيخ ناصر القطامي الذي يُعد من أشهر قرّاء الشباب في الخليج والعالم الإسلامي بخشوع اهتزت منه قلوب المصلّين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والقائمين على الجامع، لاسيما حينما بكى خاشعًا لدعاء الوالدين الأحياء منهم والأموات.
يذكر أن قناة آيات الفضائية، تتولى بث صلاة التراويح للشيخ ناصر القطامي من جامع الملك عبدالله بن عبدالعزيز على الهواء مباشرة، ابتداء من الساعة الثامنة والنصف مساءً، إلى الساعة الثانية صباحًا.