آليات جديدة قريبًا لحفظ توازن السوق العقاري
تراجع بورصة هونغ كونغ 12% في أسوأ جلسة منذ أكثر من 16 عامًا
مؤشر الأسهم اليابانية يهبط بنسبة تصل إلى 8%
انسيابية حركة المركبات على طريق الملك عبدالله في جدة
أمطار وسيول وبرد.. توقعات بطقس غير مستقر اليوم بغالبية المناطق
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
ابتكرت شركة فلير نظام استطلاع عسكري جديدًا يعتمد على طائرات بدون طيار “درون” صغيرة للغاية، بحيث يمكن للجنود حملها والتحكم فيها عن بعض من خلال الإمساك بها بيد واحدة.
ووفقًا لما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الشركة أبرمت عقدًا بقيمة 2.6 مليون دولار لتزويد الجيش الأميركي بطائرات بلاك هورنت ذاتية القيادة، والتي يمكن توجيهها عن بعد بواسطة ذراع تحكم يظل في أيدي الجنود الأميركيين بساحة المعركة.
وتعد الطائرة هي التطور الأبرز لطائرات النانو بدون طيار، والتي أثبتت للعالم أنها قادرة على تنفيذ عمليات الاستطلاع والاستخبارات على النحو الأمثل، وبالطريقة التي يمكن من خلالها تأمين عناصر الجيش وبعيدًا عن وسائل الاتصالات التقليدية في الحروب.
ويمكن للطائرة الصغيرة أن تحلق على مسافات عالية دون أن تلك تلمح أو تنكشف، كما يمكنها تصوير المنطقة المراد الاستطلاع عنها ونقل تلك الصورة إلى الجنود عبر أجهزة استقبال تشبه الهواتف الذكية، وهي قادرة على تحديد إحداثيات الأماكن والمواقع والعمل على جلب صورة أكثر تفصيلًا من النظرات الاستطلاعية التي كان يسترقها الجنود بأنفسهم في الماضي.
وتتفوق الطائرة الصغيرة على أجهزة الرصد الخاصة بالأقمار الصناعية، والتي في الغالب تعتمد على صور غير واضحة المعالم ومن زاوية واحدة فقط، أما طائرات بلاك هورنت ذاتية القيادة، فهي في الأصل مجرد كاميرا مثبتة على جسم يتم التحكم في حركاته بالهواء عبر جهاز يدوي بسيط، وهو ما يعني أن الصور تكون بكفاءة أكبر وزوايا مختلفة يمكن التحكم بها.