بعد رحيله رسميًا.. رئيس الشباب يودع بيريرا فينيسيوس جونيور: أشكر ريال مدريد على ما فعلوه ليّ خارطة متوقعة لتساقط الثلوج فجر الجمعة في السعودية أكثر من 6 ملايين عملية إلكترونية عبر أبشر في نوفمبر 2024 استدعاء 6789 مركبة هوندا لخلل خطير القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية
ابتكرت شركة فلير نظام استطلاع عسكري جديدًا يعتمد على طائرات بدون طيار “درون” صغيرة للغاية، بحيث يمكن للجنود حملها والتحكم فيها عن بعض من خلال الإمساك بها بيد واحدة.
ووفقًا لما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الشركة أبرمت عقدًا بقيمة 2.6 مليون دولار لتزويد الجيش الأميركي بطائرات بلاك هورنت ذاتية القيادة، والتي يمكن توجيهها عن بعد بواسطة ذراع تحكم يظل في أيدي الجنود الأميركيين بساحة المعركة.
وتعد الطائرة هي التطور الأبرز لطائرات النانو بدون طيار، والتي أثبتت للعالم أنها قادرة على تنفيذ عمليات الاستطلاع والاستخبارات على النحو الأمثل، وبالطريقة التي يمكن من خلالها تأمين عناصر الجيش وبعيدًا عن وسائل الاتصالات التقليدية في الحروب.
ويمكن للطائرة الصغيرة أن تحلق على مسافات عالية دون أن تلك تلمح أو تنكشف، كما يمكنها تصوير المنطقة المراد الاستطلاع عنها ونقل تلك الصورة إلى الجنود عبر أجهزة استقبال تشبه الهواتف الذكية، وهي قادرة على تحديد إحداثيات الأماكن والمواقع والعمل على جلب صورة أكثر تفصيلًا من النظرات الاستطلاعية التي كان يسترقها الجنود بأنفسهم في الماضي.
وتتفوق الطائرة الصغيرة على أجهزة الرصد الخاصة بالأقمار الصناعية، والتي في الغالب تعتمد على صور غير واضحة المعالم ومن زاوية واحدة فقط، أما طائرات بلاك هورنت ذاتية القيادة، فهي في الأصل مجرد كاميرا مثبتة على جسم يتم التحكم في حركاته بالهواء عبر جهاز يدوي بسيط، وهو ما يعني أن الصور تكون بكفاءة أكبر وزوايا مختلفة يمكن التحكم بها.