خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
ردت وزارة الإعلام بشكل حاسم على مزاعم بيان الاتحاد الأوروبي الأخير بشأن ما يعرف بقنوات بي أوت كيو، لتضع النقاط فوق الحروف، خاصةً وأن مزاعم بث قنوات بي أوت كيو من المملكة لا تستند على أي إثباتات مطلقًا، وكل ما تضمنه ادعاء بيان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لا يعدو كونه ترديدًا لأكاذيب قناة بي إن سبورت القطرية.
الجزيرة الرياضية سابقًا!
والغريب في الأمر أن بيان الاتحاد الأوروبي أغفل أن قناة بي إن سبورت beIN SPORTS غيرت اسمها السابق “الجزيرة الرياضية” بسبب رفض الاتحادات الرياضية العالمية التعامل معها بسبب ارتباطها بالإرهاب، بحسب اعتراف مسؤولي القناة نفسها.
وبسبب ارتباط قناة الجزيرة بالإرهاب، حظرت المملكة بثها على أراضيها باعتبارها الذراع الإعلامي القطري للتحريض على انعدام الاستقرار في المنطقة والدلائل على ذلك كثيرة، وبالتالي ومن الطبيعي حظر بث قنوات بي إن سبورت في المملكة للسبب ذاته، وهو انتهاكها القوانين السعودية وعدم حصولها على التراخيص اللازمة للبث في السعودية.
رد سعودي قادم:
ولن تقف المملكة مكتوفة الأيدي أمام الاتهامات التي توجه لها ومن خلفها تقف قطر، حيث ترصد الجهات المسؤولة جميع هذه الاتهامات وستتخذ الإجراءات القانونية مع من يثيرها أو يروج لها بما يحفظ حقوق المملكة.
ومن ضمن هذه الاتهامات، شبكة بي إن القطرية التي قامت بتجاوزات هائلة ضد المملكة وضد الشعب السعودي، حيث أقحمت السياسة في الرياضة بشكل بشع، كما فعلت في أعقاب مباراة السعودية وروسيا في افتتاح كأس العالم.
المملكة تواجه القرصنة:
وعلى الرغم من أن السعودية لا تتحكم في مؤسسة عربسات، إلا أن مزاعم قرصنة قنوات بي أوت كيو عبر المؤسسة، لم يستطيع أحد إثباتها حتى الآن، وكل ما صدر هو اتهامات مرسلة غير مبنية على حقائق فنية.
وعلى الرغم من دعم قطر وأذرعتها الإعلامية للإرهاب، إلا أن للمملكة موقفًا واضحًا ومحددًا، حيث تتخذ إجراءات صارمة للحد من القرصنة بكافة صورها، كما أنها تحترم مسألة حماية الحقوق الفكرية وتلتزم بالاتفاقيات الدولية في هذا الخصوص.