جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة لشؤون الطاقة أن الشح في الموارد لا يشكل مصدرًا لمخاطر انعدام أمن الطاقة واحتمالات حدوث عجز في الإمدادات، إنما تتصاعد المخاطر من ضبابية السياسات التي تحول دون جذب قطاع الطاقة لرؤوس أموال يحتاج إليها كثيرًا.
ورأى الأمير عبدالعزيز بن سلمان في كلمته بمؤتمر أوبك في فيينا، أن من أهم مفاتيح تشجيع الاستثمار بشكلٍ كافٍ في إمدادات النفط العالمية والبنية التحتية للنفط وإيجاد مستقبل طاقة مستدام، أن يستمر تحسين إطار التعاون بين المنتجين والمستهلكين والتوسع فيه، والتشديد على الاعتماد المتبادل بينهما.
ولفت إلى أن أساسيات السوق لاتزال سليمة، وتبديدًا لأي قلق من احتمال حدوث عجز في الإمدادات؛ تلتزم أوبك وشركائها غير الأعضاء بضمان توفر إمدادات كافية، وتحقيقًا لهذه الغاية سيتم مراجعة مجموعة واسعة من الخيارات التي تشمل ضخ إمدادات إضافية الى السوق.
وقال عبدالعزيز بن سلمان إن: “يكمن هدفنا ومهمتنا المشتركة في ضمان عدم حدوث أي عجز في الإمدادات في أي وقت، وفي الوقت ذاته تجنب حدوث تخمة في المعروض تُسبب الضرر أو تُحدث فائضًا في المخزون”.
وأردف: “سيحتفط النفط بدوره المستقر في توجيه دفة الاقتصاد العالمي، وسيظل حجر الأساس لمستقبل الطاقة المستدام، ونظرًا لأهميته في تحقيق التقدم والازدهار، ستبذل أوبك وشركاؤها كل ما يتطلبه الأمر للمحافظة على استقرار السوق وضمان عدم حدوث نقص في المعروض”.