بوغبا يودع جماهير يوفنتوس ماتياس يايسله قد يرحل للدوري الألماني ترتيب مجموعة الأخضر بعد فوز اليابان ضد إندونيسيا القبض على مواطن ومقيم لترويجهما الشبو والأقراص المخدرة جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد فسخ تعاقد بوغبا مع يوفنتوس رسميًّا تنافس مثير بين الصقارين باليوم الثالث من كأس نادي الصقور الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو رونالدو يقود هجوم البرتغال ضد بولندا الأخضر تحت 21 عامًا يتعادل مع البحرين
كشف تقرير عالمي أن إيران التي تعاني منذ سنوات طويلة مشكلة الجفاف، باتت الآن أمام ضرورة ملحة قد تعود بها إلى أكثر من 3000 عام إلى الوراء، حيث من المفترض البدء في استخدام بعض قنوات المياه التي تم حفرها منذ آلاف السنين للتغلب على تلك المشكلة.
وقال التقرير الذي أصدره موقع إنتريستينج إنجينيرينج المعني بشؤون الهندسة حول العالم، إن إيران تواجه مستويات غير مسبوقة من نقص المياه والجفاف، وهو الأمر الذي من شأنه أن يجبرها على اتباع أساليب فنية مختلفة وغير معتادة بشكل واضح.
وأشار التقرير إلى أن إيران بدأت بشكل فعلي الاعتماد على تلك القنوات، والتي ضمتها اليونسكو إلى تراثها التاريخي منذ سنوات بعيدة، غير أنه من السابق لأوانه تحديد مدى كفاءة تلك القنوات المائية للاعتماد عليها بشكل رئيسي في الأسواق العالمية.
وفي السياق ذاته، سلط تقرير أميركي الضوء على واحدة من الكوارث الطبيعية التي تهدد بزوال نظام الملالي في إيران، والتي قد تسهم في كشف مواطن الضعف المتعددة في نظام حكم الملالي، والذي كاد أن ينكسر في نهاية العام الماضي، بعد سلسلة من التظاهرات التي كشفت الوجه القبيح لإيران في التعامل مع شعبها.
وقال التقرير الذي نشرته مجلة واشنطن ريبورت المتخصصة في شؤون الشرق الأوسط: “يكافح القادة الإيرانيون بعد أشهر من احتجاجات مناهضة للحكومة اجتاحت البلاد في أواخر ديسمبر ويناير، لضمان أن القضايا البيئية التي ساعدت على إشعال انتفاضة شعبية في سوريا عام 2011 مما أدى إلى حرب أهلية وحشية، لا تهدد قبضة رجال الدين على السلطة في إيران”.
ويواجه المجتمع الإيراني مشكلات ضخمة على المستوى الإنساني، خاصة في ظل رغبة نظام الملالي في عدم إظهار تلك الأزمات والمشكلات إلى النور، كما أنه يتجنب أن تصبح تلك الحوادث مادة للتداول الإعلامي على مستوى العالم بشكل رئيسي.
وغزا مئات الآلاف من الإيرانيين الشوارع خلال نهاية العام الماضي، مطالبين بإسقاط النظام الذي يوجه معظم طاقته وقدراته المادية إلى دعم العشرات من التنظيمات الإرهابية والمتطرفة في سوريا والعراق واليمن، متناسيًا أحوال مواطنيه الذين يطحنهم الفقر وسوء الأحوال بشكل مستمر.