تحديد معيار اختيار منشآت المجموعة 19 لتطبيق الربط والتكامل من الفوترة الإلكترونية بيلينغهام يتوج بجائزة جديدة برشلونة في ورطة بسبب داني أولمو أمطار من متوسطة إلى غزيرة على المسجد الحرام شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية نجم منتخب العراق: مباراة السعودية مصيرية 8 لاعبين ينتظرون الظهور الأول مع الأخضر بكأس الخليج القبض على مقيمين لترويجهما 11.7 كيلو شبو في الرياض حدد البدلات والعلاوات.. تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية القبض على مخالف لتهريبه 393 كيلو قات في عسير
يتواصل الصراع بين الخير والشر في مسلسل سلسال الدم الجزء الخامس الحلقة 16 حيث حقق هارون – رياض الخولي – فوزًا مؤقتًا على ناصرة – عبلة كاملة – إلا أن الأمور لن تسير كما يشتهي.
في سلسال الدم الجزء الخامس نفذت ناصرة الشق الأول من اتفاقها مع هارون حيث قامت بالخروج من الصفوانية وتركت بيتها وأرضها وأهلها ثم انتقلت إلى الإسكندرية.
وفي الحلقة قبل السابقة أجبرت ناصرة على أن تنصاع لرغبة هارون حتى يتنازل عن حبس ابنتها عالية وبالفعل تم له ما أراد وخرجت عالية لتعاتب أمها على التضحية الكبيرة التي قدمتها لأجل الإفراج عنها.
عادت ناصرة إلى الإسكندرية لتجد مجموعتها التجارية تعاني من ركود اقتصادي وتراجع في المبيعات أثر على مخصصات الجمعية الخيرية التي ترعاها.
التحدي الثاني الكبير الذي يواجه ناصرة هو توفير مبلغ 25 مليون جنيه قيمة الشرط الجزائي الذي طلبه منها هارون حتى يبرئ ابنتها عالية إلا أن أحوال المجموعة تراجعت.
قررت ناصرة التضحية بكل ما تملك بعد أن سدت الطرق في وجهها وقررت تحصيل ديونها لدى التجار الذين ماطلوا في السداد فاضطرت إلى التنازل عن 30 % من قيمة ديونها لديهم مقابل السداد الفوري وبهذا ستحصل على 7 ملايين جنيه.
بعد محاولات مضنية توصلت ناصرة إلى إمكانية لتوفير 10 ملايين جنيه إضافية إلا أن المبلغ الإجمالي الذي أصبح 17 مليون جنيه لن يمكنها من الوفاء بالتزامها مع هارون.
المعروف أن سلسال الدم هو مسلسل مصري عُرض للمرة الأولى في عام 2013 وهو مكون من 5 أجزاء أُذيعت الأجزاء الخمسة منها حصريا على إم بي سي مصر، تدور أحداثه في إحدى قرى نجع حمادي عام 1980 قبل مقتل الرئيس السادات بفترة قصيرة، حيث كان هناك عمدة ظالم يمثله (رياض الخولي) وكانت هناك امرأة (عبلة كامل) تدافع عن الحق وتقف في وجه الظلم، والمسلسل يدور حول الصراع بين الخير والشر.
تطورت أحداث سلسال الدم حتى وصلت في الجزء الخامس والأخير إلى ما بعد ثورة يناير في مصر ووصول الإخوان إلى السلطة حيث استعانوا بهارون ليكون وزيرًا للتضامن الاجتماعي.