السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد
ثورة غضب ضد الاحتلال الإسرائيلي وقرار نقل وثورة غضب أخرى سعودية على موقع “تويتر” دفاعًا عن القدس عاصمة فلسطين الأبدية.
وعبر وسم القدس عاصمة فلسطين الأبدية على موقع “تويتر” انهالت دعوات النصر والثبات للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وسط تأكيدات على موقف المملكة الثابت والراسخ من القضية الفلسطينية وحقوق الشعب المُحتل.
واقتبس قيس بن ساعدة مقولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز “لا حل بدون دولة فلسطينية عاصمتها القدس وغير ذلك لا تسمعوا كلام من أحد”.
أما محمد العتيبي فكتب: “المملكة دافعت عن قضايا الأمة بما تستطيع، وخصوصًا قضية القدس، ودفعت المليارات لبناء الاسكان ودعم المعيشة، ومازلنا نسمع بعض العرب من يشكك في ذلك والله لايجحد وقفاتنا إلا ماأجور أو رافضي أو من أعمى الحسد قلبه”.
وغردت سارة الغامدي بقولها: “صاحت قدسنا بصوتها المأسور خلف أشواك العذاب وجرحها النازف منه سيول”.
وشددت سما العمري على أن:”القدس في قلوبنا ولن يجعل نقل ألف عاصمة إليها ملكًا له إن عجز جيل اليوم فسيظهر لهم ألف صلاح الدين،ً ذاك وعد الله ووعد التاريخ فلا احتلال باق”.
واحتشد آلاف الفلسطينيين قرب حدود قطاع غزة مع إسرائيل في وقت سابق أمس الاثنين، في اليوم قبل الأخير من الاحتجاجات المستمرة منذ 6 أسابيع، وسارع جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع على الأشخاص داخل الخيام، التي نصبت على طول الحدود.
وذكر شهود فلسطينيون أن طائرات إسرائيلية ألقت أيضًا مواد قابلة للاشتعال الاثنين لحرق الإطارات، التي يكدسها المتظاهرون استعدادًا لإشعال النار فيها ودفعها نحو الحدود.
من المقرر أن تصل الاحتجاجات، التي تحمل اسم “مسيرة العودة الكبرى” إلى ذروتها، في يوم “النكبة”، عندما طُرد مئات الآلاف من منازلهم في عام 1948.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية: إن القوات الإسرائيلية قتلت أكثر من 60 فلسطينيًّا منذ بدأت الاحتجاجات في 30 مارس الماضي، بينما لم ترد تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين إسرائيليين.
وأثار عدد الشهداء انتقادات دولية، فيما يقول جيش الاحتلال الإسرائيلي: إن قواته تدافع عن الحدود، وتطلق النار بما يتماشى مع قواعد الاشتباك.