مباراة الرياض تمنح كينونيس رقمًا سلبيًّا
إيداع دعم الحقيبة المدرسية لمستفيدي الضمان الاجتماعي
وزارة التعليم تعلن إجراءات التوظيف التعاقدي المكاني لعام 1447هـ
الرئيس اللبناني يصل إلى الرياض
القنوات الناقلة لمباراة النصر والاستقلال
الموارد البشرية تُطلق النسخة المطورة من خدماتها الإلكترونية لدعم القطاع التعاوني
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية بلغاريا
النقل: عقوبات وغرامات مالية للشاحنات الأجنبية المخالفة التي تنقل البضائع داخل المملكة
الزكاة تحدد موعد انتهاء الاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
وزير الحرس الوطني يستقبل أمراء الأفواج بالوزارة
تعتبر فوانيس رمضان أحد المظاهر الأصلية في بعض دول العالم العربي والإسلامي للاحتفال بشهر رمضان المبارك.
وفوانيس رمضان تعد أيضًا واحدة من الفنون الفلكلورية التي نالت اهتمام الفنانين والدارسين، حتى إن البعض درس أكاديمية لظهوره وتطوره وارتباطه بشهر الصوم ثم تحويله إلى قطعة جميلة من الديكور العربي في الكثير من البيوت الإسلامية.
حكاية فوانيس رمضان:
وكان يتم استخدام فوانيس رمضان المعروفة حاليًّا بهذا الاسم في صدر الإسلام للإضاءة ليلًا للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب.
وبالنسبة إلى كلمة فوانيس رمضان فهي إغريقية تشير إلى إحدى وسائل الإضاءة، وفي بعض اللغات يقال للفانوس فيها “فناس”.
أصل فوانيس رمضان:
ويوجد العديد من القصص عن أصل فوانيس رمضان، وإحدى هذه القصص أن الخليفة الفاطمي كان يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال يخرجون معه ليضيئوا له الطريق، وكان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معًا بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيرًا عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.
المصريون وفوانيس رمضان:
أما أول من عرف فوانيس رمضان هم المصريون، وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادمًا من الغرب، وكان ذلك في يوم 5 رمضان عام 358 هجرية، وخرج المصريون في موكب كبير جدًّا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلًا، وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة؛ وذلك لإضاءة الطريق إليه.