مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 شاحنة مستلزمات طبية جنوب غزة جالينو في التشكيلة الأساسية للأهلي ضد الفتح شرط مهم لإتمام نقل ملكية المركبة جون دوران يفتتح سجله التهديفي مع النصر الفتح يسعى لمعادلة أطول سلسلة عدم خسارة ضد الأهلي جون دوران يمنح النصر التقدم ضد الفيحاء عمر السومة الأكثر تسجيلًا للثنائيات في الدوري السعودي مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لماليزيا بالأرقام.. سجل مميز لـ الاتفاق خارج أرضه الخريف يبحث الفرص الاستثمارية مع أبرز شركات التعدين الهندية
أكدت استشارية طب الأسرة والمجتمع لمياء البراهيم، أنه ليس جميع نزيلات دور الحماية معنفات مظلومات، فهناك سجينات بتهم مختلفة منها تعاطي المخدرات أو الترويج، سواء باستدراجها أو من خلال تعاطي أحد أفراد أسرتها الذي دفعها لإدمانه.
وتابعت البراهيم في تغريدات لها عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”: “عندما نقول إنه ليس هناك مساواة اجتماعية بين خطأ الفتاة والفتى فمن خلال المطلعين على حوادث هاربات من الوطن وتأثير ذلك على الوالدين بعضهم أصيب بأزمة قلبية لهول الصدمة، وبعضهم أُغمى عليه في مقر المركز عند إبلاغه بالقبض على ابنته، وتأثير ذلك يتعدى للإخوة والأخوات وأزواجهم بل إن الأثر يتعدى أسرة الفتاة الخاطئة أو الهاربة لمعايرة زوج أختها أو زوجة أخيها بها وانتقال الخبر لأسرهم، وتتأثر سمعة العائلة ومكانتها”.
وشددت على أنه “لذلك فالعقوبة قاسية على الفتاة لدرجة رفض استلامها أو استلامها والحكم عليها بالنبذ الاجتماعي، وإن كان ذلك نرفضه، لكن هذا الواقع”.