طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر الجانب الوقائي أبرز مرتكزات خطة الدفاع المدني في موسم الحج المتحدث الأمني لوزارة الداخلية: يجب تكامل الجهود الإعلامية بمنظومة الحج خطوات طباعة شهادة التحمل الضريبي للمسكن الأول من المشمولون ببرنامج المصافحة الذهبية وما هدفه؟ نصيحة مهمة لمربي الإبل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2.028 سلة غذائية في باكستان القنصلية السعودية في لوس أنجلوس: تابعوا تنبيهات الحرائق الاتحاد السعودي يُقيم ورشة التقنية والابتكار ونظام MySAFF مذكرة تفاهم في الطاقة المتجددة والربط الكهربائي بين السعودية وإيطاليا
سادت حالة من الغضب في مصر بعد هجوم أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة دمنهور بمحافظة البحيرة على الداعية الشيخ محمد متولي الشعرواي.
وطالب المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعي بوقف هذا التطاول على العلماء وسحب الكتاب الذي يتم تدريسه لطلاب الجامعة.
ووصف أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، بجامعة دمنهور، الداعية المصري الراحل محمد متولي الشعراوي بـ” الدجال ” مؤكدًا أنه ساهم بقصد أو بدون قصد هو وعمرو خالد في تعزيز مفهوم الإسلام السياسي لدى الجماعات المتشددة.
وقال رشوان في كتابه دراسات في تاريخ العرب المعاصر المقرر لطلاب الفرقة الثالثة في الكلية بأنه رغم الجهود التي بذلها حسني مبارك للقضاء على الإرهاب إلا أن فترة حكمه شهدت ظهور ما وصفهم بـ”أكبر الدجالين” وهما عمرو خالد ومحمد متولي الشعراوي اللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيمها بحسب قوله.
ويحظى الشيخ الشعراوي بمكانة عالية في قلوب المصريين والمسلمين بوجه عام في العديد من الدول العربية وقد نذر حياته لتفسير القرآن الكريم وخدمة علوم القرآن.