عملية نوعية تحبط ترويج 5838 قرصًا محظورًا وتطيح بالمهربين البورصة المصرية تربح 15.9 مليار جنيه خلال أسبوع هيئة تنمية الصادرات السعودية تحصد جائزة الملك عبدالعزيز للجودة ضبط مواطن لترويجه الحشيش والإمفيتامين والأقراص المحظورة بالجوف مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى
سلط موقع “ديلي ميل” البريطاني الضوء على روبوت جديد يمكنه حل محل النادل في المقهى، ويطلق عليه اسم”كافيه X” وتم تصميمه بتكلفة 25 ألف دولار، والذي زود بذراع ميتسوبيشي المصغرة، كما أنه مبرمج بحركات محددة مسبقًا مثل ملء الأكواب وضخ الشراب وتوصيلها إلى النافذة حيث يقف العميل.
ويشبه الروبوت حوض السمك، مع نافذة ضخمة مصنوعة من زجاج شبكي، ويمكن للعملاء طلب المشروبات التي تحتوى على الإسبرسو بطريقتين، سواء عبر الروبوت نفسه أو عبر أجهزتهم المحمولة.
وعند الطلب في المقهى، يقوم المستهلك ببساطة بكتابة طلباتهم في النظام باستخدام جهاز لوحي، وفي أقل من دقيقة ، يعطيه الروبوت مشروبه، إذ يمكن لروبوت واحد أن يصنع 120 كوبا من القهوة في الساعة، كما يملأ ما بين 300 و 400 كوب في اليوم، إذ يعد بمثابة مقهى مستقل بذاته.
وتم الكشف عن أول روبوت في سان فرانسيسكو العام الماضي، والذي يجمع بين التعلم الآلي والروبوتات، إذ تم تصميمه خصيصًا لإزالة المتغيرات التي تعيق تجربة القهوة اليوم، كما طور بواسطة فريق شركة Ammunition Group.
وقالت فيكتوريا سلايكر، نائب رئيس شركة AMMunition لتصميم المنتجات لشبكة CNBC: “نحن لا نحاول استبدال الندلاء أو تلك العلاقة التي تجمعهم مع العملاء، لكننا رأينا فرصة لتطوير شيء أكثر جمالا وأكثر إثارة للاهتمام من آلة البيع التقليدية التي يمكن أن تصب أيضا كوبا من القهوة.”
وأضافت سلايكر: “من ناحية التصميم، فكانت النية هي جعل الروبوت يبدو باردا ولكن ليس أخرق، وهذا هو السبب في أن الجهاز ليس لديه “عيون أو وجه أو شارب”.
وقال المخترع هنري هو البالغ من العمر 24 عاما: “عرفنا أن الروبوت يمكن أن يعد فنجاناً استثنائياً من القهوة، لكننا أردنا أيضاً أن يبدو دافئاً وودياً، إذ بدا عمال صناعة القهوة بالنسبة لي وكأنهم عمال في المصانع، كانوا يتحركون حول الكؤوس ويدفعون الأزرار ، مما جعلني أفكر بأنه يمكننا تطوير منتج بمكنه القيام بهذه المهام المملة بطريقة أكثر كفاءة. ”