في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
استمرت الليرة التركية في التراجع أمام الدولار الأميركية؛ ما ينذر بأزمة اقتصادية تلوح في الأفق بالنسبة إلى تركيا.
وحاول الرئيس رجب طيب أردوغان إنقاذ الليرة التركية عبر دعوة وجهها إلى الأتراك لتحويل مدخراتهم باليورو والدولار إلى الليرة، ولكن يبدو أن الأمر سيكون صعبًا؛ بحسب خبراء اقتصاد.
وتركيا تعاني من عجز كبير في الحساب الجاري، أعلى من 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعني أنها تستورد أكثر مما تصدره، وتحتاج إلى تمويل خارجي لتعويض الفارق.
كما تعتمد تركيا على الديون قصيرة الأجل للحفاظ على أداء الاقتصاد، ولكن هذا يأتي مع خطر أن تجف إمدادات العرض بسرعة، فيما إذا أراد المستثمرون الخروج من السوق التركية.
وانخفضت الليرة التركية أكثر من 20% من قيمتها منذ بداية السنة، قبل أن تحقق بعض المكاسب.
واتجه المستثمرون إلى بيع الليرة التركية في الفترة الأخيرة لمخاوف تتعلق بقدرة البنك المركزي على احتواء التضخم.
وعلى الرغم من المحاولات المستمرة من النظام، إلا أن الليرة التركية تواصل تراجعها القياسي أمام الدولار وباقي العملات الأجنبية، ويرجع ذلك بحسب متابعين إلى الوضع السياسي والاقتصادي غير المستقر.