تشكيل كلاسيكو الهلال والأهلي الآسيوي
ضوابط الإعلان عن الشواغر وإجراء المقابلات الوظيفية
الأهلي عينه على رقم نادر ضد الهلال
القبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة بالباحة
الأمن الأردني يفك لغز قضية اختفاء غامض بعد 20 عامًا
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام رسوم الأراضي البيضاء
مباراة الأهلي والهلال تجذب الأنظار إلى جدة
قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
قالت وكالة أنباء رويترز الدولية: إن القصف الجوي الذي قامت به إسرائيل ضد مواقع القوات الإيرانية في سوريا، هو الأول من نوعه، مشيرة إلى أن تلك الضربات كانت الأقوى ضمن التدخلات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.
ووفقًا للوكالة الدولية، فإن وسائل الإعلام الحكومية السورية اعترفت بمدى قوة الضربة، مشيرة إلى أن العشرات من قذائف الصواريخ الإسرائيلية أصابت محطة رادار ومواقع دفاعية جوية ومخزن للذخيرة؛ ما يؤكد مخاطر تصعيد أوسع يشمل إيران وحلفاءها الإقليميين.
التوتر بين إسرائيل وإيران امتد بالفعل إلى سوريا، حيث تعهدت إيران بالانتقام بعد أن أسفرت ضربة جوية إسرائيلية الشهر الماضي عن مقتل 7 من أفرادها العسكريين في قاعدة جوية في الصحراء بسوريا.
وجاء الحادث الذي وقع في ساعة متأخرة من الليل في أعقاب تصاعد التوتر بين إسرائيل وسوريا، حيث ساعدت قوات حزب الله اللبناني دمشق في مواجهة الثورة الشعبية في سوريا منذ عام 2011، كما تصف إسرائيل إيران بأنها أكبر تهديد لها.
وتحدثت التوقعات عن إمكانية اندلاع مواجهة عسكرية بعد إعلان الرئيس الأميريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، وبعدها بساعات استهدفت صواريخ إسرائيلية قاعدة عسكرية في كيسوة.
وقال المرصد السوري: إن الهجوم الإسرائيلي أسفر عن مقتل 15 شخصاً بينهم 8 إيرانيين، رغم أن تأكيد مسؤولين في قوات الأسد بعدم وقوع إصابات.
وكان الرئيس الأميركي قد أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موضحًا أن نظام طهران يشعل الصراعات في الشرق الأوسط ويدعم المنظمات الإرهابية.
وأضاف الرئيس ترامب في بيانه المرتقب بشأن مستقبل الاتفاق النووي مع إيران، أن طهران النظام في طهران مول الفوضى واعتدى على جنود أميركا، كما أنه يشعل الصراعات ويدعم المنظمات الإرهابية.
وتابع أن الاتفاق النووي سمح لإيران بالاستمرار في تخصيب اليورانيوم، وأن الاتفاق النووي لم يضمن الحد من نشاطات إيران “الخبيثة”، كما أن هناك دليلًا على أن الوعود الإيرانية كانت كاذبة.