ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
ثلاث نساء ضمن قائمة ضمت 7 أشخاص تم القبض عليهم أمس الجمعة، بعد أن تواصلوا مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية لاستهداف السعودية.
وبحسب المعلومات المتداولة، السيدة الأولى هي ناشطة حقوقية مشبوهة لها العديد من التصريحات المثيرة للجدل، منها أنه لا شيء في الدين يجبر المرأة على التقيد بإذن زوجها في السفر، وهي خريجة جامعة فيرجينيا كومن ولث في الولايات المتحدة الأميركية، ومحاضرة متقاعدة في قسم الحاسب الآلي بأحد الجامعات السعودية.
وترى في تصريحات سابقة لها أن المجتمع السعودي يرى المرأة ناقصة الأهلية، كما ترى أن ما يُمارس ضد المرأة لا يمت إلى الإسلام إنما هي سلطة مجتمع ذكوري.
أما السيدة الثانية في القائمة، فهي ضمن المناديات بإسقاط الولاية على المرأة، وتستغل حسابها بموقع “تويتر” لاتهام المملكة بعدم أخذ موقف واضح من بعض القضايا التي تمس المرأة والحياة الاجتماعية في المملكة وسط مزاعم ترددها وتتواصل مع جهات خارجية .
وبالنسبة إلى الثالثة فهي كاتبة ومدونة وغالبية تغريداتها على موقع “تويتر” باللغة الإنجليزية، وتروج عبره لبعض الأخبار التي تقلل من مكانة المملكة عالميًّا.
وكان المتحدث الأمني لرئاسة أمن الدولة، صرح بأن الجهة المختصة رصدت نشاطًا منسقًا لمجموعة من الأشخاص قاموا من خلاله بعمل منظم للتجاوز على الثوابت الدينية والوطنية، والتواصل المشبوه مع جهات خارجية فيما يدعم أنشطتهم، وتجنيد أشخاص يعملون بمواقع حكومية حساسة وتقديم الدعم المالي للعناصر المعادية في الخارج؛ بهدف النيل من أمن واستقرار المملكة وسلمها الاجتماعي والمساس باللحمة الوطنية التي أكدت المادة الثانية عشرة من النظام الأساسي للحكم على وجوب تعزيزها وحمايتها من الفتنة والانقسام.
وقد تمكنت الجهة المختصة من القبض على عناصر تلك المجموعة، والبالغ عددهم سبعة أشخاص، فيما لا يزال العمل جاريًا على تحديد كل من له صلة بأنشطتهم واتخاذ كافة الإجراءات النظامية بحقه.
و تشير المعلومات إلى أن هؤلاء على تواصل دائم مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية وكانوا يظنون أن هذا سيعطيهم حصانة من المحاسبه وردعهم .