“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
عرض هلالي لضم فان دايك
ترامب يتراجع عن خطته: لا أحد يجبر سكان غزة على المغادرة
مجموعة روشن تقدّم تبرعًا بقيمة 30 مليون ريال لمنصة إحسان
رفضت السيدة الأميركية جينفر كامبيانو أن تؤثر إصابتها بسرطان الثدي على طفلها وعملية الرضاعة، حيث تم تشخيص آلامها على أنها إصابة واضحة المعالم بسرطان الثدي.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، والتي أبرزت تلك الحالة الطبية بشكل رئيسي، فإن كامبيسانو اكتشفت ورمًا كبيرًا في الثدي بعد مرور 5 أشهر فقط على إنجابها طفلها الأول.
واضطرت السيدة الأميركية للتوقف عن الرضاعة الطبيعية على الفور بعد بدء العلاج الكيميائي، إضافة إلى استئصال الثدي بشكل تام.
وعلى الرغم من كون المشكلة الرئيسية ليست في الحمل الذي أصابها بالمرض، إلا أنها كانت عندما علمت بأنها حامل مجددًا في عمر الـ38، وهو ما يعني أن حالتها الصحية لم تعد قادرة على تحمل متاعب الأمومة، لاسيما بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي خلال السنوات الماضية.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على السيدة الأميركية التي عجزت عن إيجاد حل واضح المعالم للرضاعة، لاسيما وأنها كانت تسعى أن تسير الأمور بشكل طبيعي، ومن ثم عدم الاعتماد على وسائل الرضاعة الصناعية مثل الألبان المجففة وغيرها.
وحصلت كامبيسانو على معاونة صادقة من 15 أُم حديثة الإنجاب، حيث عرضوا عليها أن يُرضعن طفلها الجديد دون مقابل، والتبرع بحلبيهن الإضافي لتغذية مولودها.