مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أعد صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، دليلًا إرشاديًا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لبرنامج التدريب الصيفي (صيفي) عبر الرابط (هنا)، وذلك لشرح كيفية المشاركة والتسجيل في البرنامج، والاستفادة من الطاقات السعودية الشابة، عبر تدريبهم على رأس العمل أو في جهات التدريب المعتمدة.
ويرتكز دور منشآت القطاع الخاص في المشاركة ببرنامج التدريب الصيفي (صيفي) على عدة محاور، منها الإسهام في الدعم وفق النسب المُحدّدة في القرار الوزاري رقم (1047/1) وتاريخ 8 /3 /1429هـ، وتنفيذ التدريب سواء التدريب على رأس العمل أو التدريب لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة.
ويحرص “هدف” على سير البرنامج ومتابعة التزام المنشآت بالأمر السامي رقم (7/ب /2942) بتاريخ 1 /3 /1418 والقرار الوزاري رقم (1/1047) بتاريخ 8 /3 /1429 الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملًا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات؛ بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرات عملية خلال فترة الصيف.
ويقدم “صيفي” فرصًا تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص على ألا يقل عمر الطالب أو الطالبة عن 17 سنة، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف، وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص، ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية، وهو التدريب الذي يتم في جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل، أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية و”هدف” خالد أباالخيل، أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب؛ وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عونًا لهم في الدخول إلى سوق العمل، حينما يحصل المتدرب على فرصة عمل بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتسب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.