القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
يحتاج مريض السكري عنايةً خاصةً خلال شهر رمضان، كما يُطلب من مرضى السكري بمختلف أنواعه الانتباه لأعراض انخفاض السكر، التي تتضمن الصداع واضطراب الرؤية والوعي وحدوث رعشة بالأطراف والشعور بزيادة في ضربات القلب، وفي الحالات الشديدة التشنجات.
فهل يمكن لمريض السكري أن يشارك أسرته في أكل الكنافة والقطايف والشيره والتمر وغيره؟
استشارية التغذية الدكتورة فيفيان وهبي أوضحت أن التغذية الصحية لا تعني الحرمان, بل تعني الاعتدال والذكاء بكيفية تحضير الوجبات، الحلويات الرمضانية بغض النظر عن مذاقها الصعب المقاومة للكثيرين، كل هذه الأكلات قد تسبب ارتفاعاً شديداً في السكر يصعب السيطرة عليه بالأدوية، وقد يُسمح لبعض المرضى بتناول كميات بسيطة لا تحتوي إلا على قليل من السكر ومعدة بشكل خاص, مثلاً ممكن أن تُعد الحلويات في المنزل مثل القطايف بالجبنة القليلة الدسم في الفرن، أو المهلبية المحضرة بالحليب القليل الدسم والسكر الاصطناعي، أما التمر فيمكن أخذ حبة أو ثلاث حبات على الأكثر عند أذان المغرب، على أن يمتنع المريض عن تناول الكنافة أو القطايف في نفس الوقت.
وقدمت وهبي عدة نصائح لمرضى السكري عبر صحيفة “المواطن” منها:
• تأخير وجبة السحور قدر المستطاع “تسحروا فإن في السحور بركة” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• الحرص على تناول مصدر من النشويات المعقدة مثل الحبوب الكاملة أو خبز النخالة مع كوب من الزبادي أو الروب القليل الدسم
• عدم زيادة جرعة العلاج بدون استشارة الطبيب والحرص على معرفة جرعة العلاج مع الإفطار وكيف يمكن تخفيضها في السحور
• الحرص على عمل تحليل سكر صائم بعد ظهر اليوم الأول أو الثاني من رمضان لاكتشاف انخفاض السكر مبكراً
• الحرص على حمل بطاقة تعريف مكتوب فيها “أنا مريض بالسكر”.