نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح مروج الحشيش المخدر بالشرقية في قبضة رجال الأمن عملية نوعية في جازان.. إحباط تهريب 375 كجم قات مخدر رسالة تاليسكا للجماهير بعد الديربي الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية
بعد إعلان رئاسة أمن الدولة القبض على 7 أشخاص تواصلوا مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية لاستهداف السعودية، تداول مغردون على “تويتر” أسماء لـ7 شخصيات قالوا إنهم المقبوض عليهم.
والأسماء المتداولة هم أربعة رجال وثلاث نساء، وبينهم سعودية تلعب على وتر ولاية المرأة وتطالب بإسقاط الولاية بهدف صنع فتنة في المملكة عبر وسوم وحملات، مستغلة مواقع التواصل الاجتماعي، كما شاركت في فيلم تسجيلي يتهم المملكة بالتطرف، وأيضًا ضمن الأسماء محامٍ شهير يتستر بعمله في حقوق الإنسان.
وكان ضمن الأسماء المتداولة أيضًا، شخصية شهيرة حاولت أن تنسب الفضل لنفسها في قرار السماح للمرأة بالقيادة في المملكة، وتسعى لنسب الفضل إلى نفسها في أي قرارات تمس حقوق المرأة، وهي تخطت الأربعين من العمر، وأيضًا شابة كانت تطالب بقيادة المرأة وإسقاط الولاية بشكل يمس العادات والتقاليد السعودية .
وعبر وسم عملاء السفارات، أكد مغردون أن من يعتقد كون الحقوق وحرية الرأي شماعة لتحويل المجتمع إلى الانحلال واهم، وأن من يحاول التآمر على المملكة سيسقط كما سقط من قبله.
وكتب منصور الخميس: “دولتنا تتصف بالحلم والأناة مع أبنائها، لكن هناك من يعتقد أن بإمكانه أن يفعل ما يريد مستخدمًا شماعة الحقوق وحرية الرأي لتحويل مجتمعنا لمجتمع منحل.. لذلك كانت كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نبراسًا وميزانًا حين قال لا مكان بيننا لمتطرف أو منحل”.
أما محمد الشقا فكتب: “بلادنا مستهدفة، والجهات الخارجية لا تنفع الخونة.. القانون على الجميع”.
ومن جانبه، غرد نايف العساكر: “سواء كانوا إخونجية أو ليبرالية، فالله كاشفهم لا محالة، والدولة ستضربهم بيد من حديد.. كل من كان يتحالف مع أعداء الوطن على الوطن فقد كتب نهايته بيده”.
وغرد شهراني بقوله: “هذا جزاء كل من يخالف قوانين الوطن والقانون لا يحمي المغفلين لا تقول ما كنت أدري إنهم يدارون من الخارج وخلفهم قوى معادية”.
وأكد عبدالله البندر: “نحن اليوم نعيش في مرحلة تنظيف البلد من خونة الأوطان؛ لكي نعيش بأمان وسلام ولأننا مؤمنين بأن الخيانة اختيار.. وليست غلطة”.