حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
صدر قبل أيام قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم الذي يُلزم فرق الدوري السعودي للمحترفين بكشوفات مكونة من ٢٨ لاعبًا، على أن تتضمن ٧ لاعبين أجانب كحد أقصى، ٥ لاعبين على الأقل تحت ٢٣ سنة، وللفريق خيار إضافة اسمين من المواليد.
هذا القرار خلق مجالًا للفرق متوسطة ومحدودة الميزانيات في الدوري السعودي للتفكير في الاستفادة من لاعبي الفرق الكبيرة، وهي فرصة لا بأس بها لهؤلاء اللاعبين للبقاء في زخم وأضواء دوري المحترفين ولو بأجور سنوية أقل من السابق.
وطالب نقاد وفنيّون في فترات سابقة بتقليص اللاعبين في الكشوفات السنوية لمنح المدربين فرصة تركيز العمل والجهود، مشددين على صعوبة مهام الأجهزة الفنية والطبية والتقنية في الإشراف على قائمة تزيد عن ٣٣ لاعبًا كما كان في السابق.
ويأتي قرار تقليص الكشوفات تزامنًا مع إلغاء دوري درجة الأولمبي تحت ٢٣ سنة؛ ما يعني وفرة لاعبين مميزين وباحثين عن فرص لعب ومشاركة مستمرة في المباريات، وبلا شك سيكون دوري الأمير محمد بن سلمان مجالًا رحبًا لهؤلاء اللاعبين، الأمر الذي يزيد حماسة المنافسة في الموسم المقبل كما تشير التوقعات.
ومن المؤكد أن الفترة القادمة ستشهد العديد من المخالصات غير المتوقعة لنجوم ومواهب، ربما تجد فرصتها في فرق أُخرى.