المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
خسر النجم المصري العالمي محمد صلاح لاعب فريق ليفربول الإنجليزي، أمس السبت، نهائي دوري أبطال أوروبا أمام العملاق الملكي الإسباني ريال مدريد، وخرج بعد التحام قوي بقائد الفريق المنافس سيرجيو راموس متأثرًا بإصابة قد تبعده عن الملاعب لمدة تزيد عن 3 أسابيع.
وقال موقع بليم فوتبول العالمي المتابع لشؤون الكرة بشكل رئيسي حول العالم، إن صلاح لم يخسر الكأس ذي الأذنين فقط، بل فقد معه العديد من الأمور والألقاب الشخصية التي كان يضعها نجم الفراعنة نصب عينيه خلال الأشهر المقبلة، مشيرة إلى أن خروج صلاح من المباراة أفقده عدداً من الأمور الحيوية في مسيرته كلاعب لكرة القدم.
وذكر الموقع العالمي أن أهم ما قد يفقد صلاح هو غيابه المحتمل عن صفوف منتخب الفراعنة في كأس العالم، والتي يشارك فيها ضمن مجموعة تضم السعودية وأوروغواي وروسيا، وهو الأمر الذي يعني غيابه أيضًا عن ترشيحات الحذاء الذهبي في كأس العالم، كما أكدت أن صلاح لن يكون أيضًا ضمن الترشيحات الرئيسية للفوز بجائزة الكرة الذهبية لأحسن لاعب في العالم، وهو الأمر الذي كان من الممكن أن يحققه حال فوزه باللقب والمشاركة بالتسجيل في مرمى مدريد.
وشهدت الساعات الماضية حالة من التضارب الواضح بشأن مدى إمكانية لحاق صلاح بمباريات مصر في كأس العالم، لاسيما وأن فريقه يقع في المجموعة الأولى التي تضم السعودية وروسيا وأوروغواي، أي أن المباريات ستكون أولى مواجهات البطولة بشكل عام.
وبدا من خلال التقارير الأولى لإصابة صلاح أنه من الصعب أن يلحق بكأس العالم، والذي ينطلق بعد 18 يوماً فقط في روسيا، بينما كان التشخيص المبدئي للإصابة هو خلع الكتف، وهي حالة مرضية تستدعي علاجاً لـ3 أسابيع على الأقل، أي أن هناك شكوكاً واضحة في لحاق النجم المصري.
وهاجم العديد من النجوم حول العالم راموس بعد أن تسبب في خروج صلاح مصابًا من الملعب، لاسيما وأن مدافع الفريق الإسباني معروف بتدخلاته العنيفة والقوية ضد منافسيه في مختلف البطولات.
ونجح ريال مدريد في حصد لقبه الـ13 بعد أن تغلب على ليفربول بنتيجة 3-1، في مباراة شهدت تألق الدولي الويلزي جاريث بيل، والذي أحرز هدفين أحدهما من خلفية مزدوجة سكنت الشباك الإنجليزية ومنحت التقدم للعملاق الملكي الإسباني.