إحباط تهريب 126 كلجم قات في جازان
الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
أمطار وصواعق ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع سعر النفط بنسبة 1 بالمئة
رئيسة صندوق النقد تحذّر من ركود عالمي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على عدة مناطق
السعودية والهند تتفقان على تعزيز التعاون والتنسيق بينهما في المنظمات والمحافل الدولية
للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
أكدت استشارية طب الأسرة والمجتمع لمياء البراهيم، أنه ليس جميع نزيلات دور الحماية معنفات مظلومات، فهناك سجينات بتهم مختلفة منها تعاطي المخدرات أو الترويج، سواء باستدراجها أو من خلال تعاطي أحد أفراد أسرتها الذي دفعها لإدمانه.
وتابعت البراهيم في تغريدات لها عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”: “عندما نقول إنه ليس هناك مساواة اجتماعية بين خطأ الفتاة والفتى فمن خلال المطلعين على حوادث هاربات من الوطن وتأثير ذلك على الوالدين بعضهم أصيب بأزمة قلبية لهول الصدمة، وبعضهم أُغمى عليه في مقر المركز عند إبلاغه بالقبض على ابنته، وتأثير ذلك يتعدى للإخوة والأخوات وأزواجهم بل إن الأثر يتعدى أسرة الفتاة الخاطئة أو الهاربة لمعايرة زوج أختها أو زوجة أخيها بها وانتقال الخبر لأسرهم، وتتأثر سمعة العائلة ومكانتها”.
وشددت على أنه “لذلك فالعقوبة قاسية على الفتاة لدرجة رفض استلامها أو استلامها والحكم عليها بالنبذ الاجتماعي، وإن كان ذلك نرفضه، لكن هذا الواقع”.