ضبط مقيم لاستخدامه فحمًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة القبض على مقيم في عسير لجريمة مخلفة بالشرف سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12172 نقطة صدمة في مصر.. سيدة تحفظ جثمان زوجها بالملح ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأنشطة البحرية في المدينة المنورة عملة دولة عربية تشهد أعلى انهيار قياسي في تاريخها رئيس وزراء لبنان المكلف: نتطلع لبناء دولة حديثة ومدنية وعادلة وزير الحج والعمرة يزور جناح وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج الرابع مجلس الوزراء: تشكيل لجنة مركزية دائمة عالية المستوى للجهات الأمنية بالمنافذ الجمركية الصندوق العقاري: تنفيذ 12.2 مليون عملية إلكترونية لتسهيل رحلة تملك السكن
سادت حالة من الغضب في مصر بعد هجوم أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة دمنهور بمحافظة البحيرة على الداعية الشيخ محمد متولي الشعرواي.
وطالب المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعي بوقف هذا التطاول على العلماء وسحب الكتاب الذي يتم تدريسه لطلاب الجامعة.
ووصف أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، بجامعة دمنهور، الداعية المصري الراحل محمد متولي الشعراوي بـ” الدجال ” مؤكدًا أنه ساهم بقصد أو بدون قصد هو وعمرو خالد في تعزيز مفهوم الإسلام السياسي لدى الجماعات المتشددة.
وقال رشوان في كتابه دراسات في تاريخ العرب المعاصر المقرر لطلاب الفرقة الثالثة في الكلية بأنه رغم الجهود التي بذلها حسني مبارك للقضاء على الإرهاب إلا أن فترة حكمه شهدت ظهور ما وصفهم بـ”أكبر الدجالين” وهما عمرو خالد ومحمد متولي الشعراوي اللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيمها بحسب قوله.
ويحظى الشيخ الشعراوي بمكانة عالية في قلوب المصريين والمسلمين بوجه عام في العديد من الدول العربية وقد نذر حياته لتفسير القرآن الكريم وخدمة علوم القرآن.