وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
سادت حالة من الغضب في مصر بعد هجوم أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة دمنهور بمحافظة البحيرة على الداعية الشيخ محمد متولي الشعرواي.
وطالب المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعي بوقف هذا التطاول على العلماء وسحب الكتاب الذي يتم تدريسه لطلاب الجامعة.
ووصف أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، بجامعة دمنهور، الداعية المصري الراحل محمد متولي الشعراوي بـ” الدجال ” مؤكدًا أنه ساهم بقصد أو بدون قصد هو وعمرو خالد في تعزيز مفهوم الإسلام السياسي لدى الجماعات المتشددة.
وقال رشوان في كتابه دراسات في تاريخ العرب المعاصر المقرر لطلاب الفرقة الثالثة في الكلية بأنه رغم الجهود التي بذلها حسني مبارك للقضاء على الإرهاب إلا أن فترة حكمه شهدت ظهور ما وصفهم بـ”أكبر الدجالين” وهما عمرو خالد ومحمد متولي الشعراوي اللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيمها بحسب قوله.
ويحظى الشيخ الشعراوي بمكانة عالية في قلوب المصريين والمسلمين بوجه عام في العديد من الدول العربية وقد نذر حياته لتفسير القرآن الكريم وخدمة علوم القرآن.