المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
أثارت أنباء القبض على عائلة إرهابية، مكونة من النساء فقط، حالة من الذعر في الأوساط السياسية البريطانية، فعلى الرغم من إجهاض تلك العملية، إلا أن ذلك فتح الشكوك أمام إمكانية أن يكون ذلك نهجًا جديدًا لداعش يتمثل في الاعتماد على السيدات بشكل رئيسي في إثارة الذعر والإرهاب.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، أم وابنتاها المراهقتان خططن جميعًا للقيام بعملية إرهابية، بعد أن تلقين الشحن المعنوي والمادي من أحد عناصر تنظيم داعش في سوريا، لتكون بذلك أول عملية إرهابية تخطط لها السيدات بشكل كامل.
وكشفت التحقيقات مع صفاء بولار، البالغة من العمر 18 عاماً، أن والدتها وشقيقتها كانتا على تواصل مع عناصر إرهابية تقيم في سوريا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتنفيذ مؤامرة إرهابية في المتحف البريطاني.
وبيَنت عملية الاستجواب لكافة العناصر التي كادت أن تشترك في العملية الإرهابية داخل بريطانيا، أن الخطة كانت تعتمد على ارتداء إحدى الفتاتين أو الأم لحزام ناسف داخل المتحف البريطاني، وتفجير نفسها وسط الحاضرين.
وتكشفت المؤامرة الإرهابية بعد أن أقدمت إحدى أفراد العائلة على حجز تذاكر طيران إلى سوريا عبر إسطنبول، بهدف الزواج منه، وهو الأمر الذي أثار شكوك الجهات الأمنية والمعلوماتية، ما أدى إلى مراقبتها والكشف عن النوايا الإرهابية من وراء هذا السفر.
واتضح أيضًا أن بولار فور علمها بوفاة هذا العنصر الإرهابي خلال أبريل الماضي، بدأت الإعداد لعملية إرهابية موسعة تكون أطرافها بالكامل سيدات لتفادي جذب الانتباه أو شكوك عناصر وأجهزة الأمن في بريطانيا.