انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
لطالما دعونا أن يكون القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ومؤنس وحدتنا، وشفيعًا لنا، ولكن يدرك الجميع حقًّا فضله؟ صورة إنسانية انتشرت في موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، جمعت كل المعاني والدروس والحكم التي علينا ألا نغفلها.
وظهر في مقطع مؤثر، تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مسنٌّ لم يمنعه مرضه ولا عجزه عن قراءة القرآن، أثناء خضوعه لجلسة التنفس الاصطناعي، ليتّفق الجميع على أنّها “الهمة والتعلق بالله، حفظ الله في شبابه فحفظه الله في كبره”.
ورأى المدوّنون في المقطع، رسالة لكل مقصر، ولكل من هجر المصحف وعكف على مواقع التواصل، قائلين: “لا تحرم نفسك من الأجر العظيم، وأنت بكامل صحتك، فاليوم أحياء وغدًا تحت التراب، نستحي من الله على تقصيرنا”.
واتّفق المواطنون على أنَّ “كبار السن عاشوا طفولتهم وشبابهم على مخافة الله، في حين أنَّ الشباب في يومنا هذا يعكفون على أشياء أخرى، بعيدة عن روحانيات الأنس بالله وكتابه”.
وسأل المدوّنون المولى عز وجل أن “يرحم عبده الكسير، قد أنهكه المرض، وشاب رأسه، وأثقل المرض حاله، اللهم اجعله من الصابرين، واجعل ما يتمتم به من كلماتك نورًا له ونبراسًا له في قبره، وأعطه الجنة يا الله بدون حساب ولا سابق عذاب”.
وأشار المواطنون إلى أنَّ “المسجون في السجن يطلب مصحفًا يؤنس وحدته، والمريض في المستشفى يطلب مصحفًا ليشفي الله مرضه، والميت يتمنى مصحفًا ليرفع به درجاته، بينما البعض في يومنا هذا ليسوا مساجين، ولا مرضى، ولا موتى، حتى يطلبونه، فهو بين أيديهم، وأمام أعينهم، ولكنّهم ينتظرون أن يصيبهم أمر فيفزعون له”.