نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
سلطت وكالة الأنباء الفرنسية الضوء على مشروع جودة الحياة الذي تم تدشينه خلال الأيام القليلة الماضية في المملكة، مؤكدة أن الرياض تمتلك خطة طموحة لتتحول لمركز ترفيهي كبير، وهو الأمر الذي يعتبر جزءاً رئيسياً من خطط التحديث التي تم وضعها خلال الفترة الماضية في المملكة.
وأبرزت وكالة فرانس برس، حضور كل من النجمة العالمية كاتي هولمز والمخرج البريطاني إدريس إلبا ونجم الكرة العالمي تيري هنري، واصفة بأنهم “يكاتفون المسؤولين السعوديين من أجل إطلاق مبادرتهم لاستثمار ما يقرب من 46 مليار دولار في مجالات ثقافية وترفيهية بحلول عام 2020”.
وتحدد المملكة هدفها الرئيسي من وضع خططها لتطوير قطاعات الترفيه والثقافة في البلاد، حيث تسعى لزيادة عدد المسارح ودور عرض السينما ومراكز التدريب وغيرها من الأمور التي تحول المملكة إلى مركز ثقافي وترفيهي على مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم.
وتخطط المملكة العربية السعودية لإنفاق هذه المبالغ الضخمة لتعزيز الترفيه والصحة والرياضة والتعليم كجزء من حملة التحديث التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الفترة الماضية لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية في المملكة.
وقال أحمد الخطيب، رئيس هيئة الترفيه (GEA) خلال حديثه لوكالة الأنباء الدولية، إن البرنامج الذي أطلق عليه اسم “جودة الحياة” سيوفر 300 ألف وظيفة بحلول عام 2020، ومعظمها سيخضع للهيئة العامة للرياضة.
وأضاف الخطيب: “ستكلف المبادرات ما مجموعه 50 مليار ريال وسيكون الإنفاق الحكومي حوالي 60 % فيما سيكون للقطاع الخاص 40 % من التمويل”.
وقال رئيس الهيئة العامة للترفيه: “إن الفائدة الكاملة من هذا الإنفاق الكبير ستكون للقطاع الخاص، وهذا يدعم رؤية 2030 التي تعزز دور القطاع الخاص”.
وشهدت المملكة العديد من التغييرات في الأشهر الأخيرة، على غرار عقد حفلات موسيقية وفتح دور السينما، ما لقي ترحيبًا واسعًا على كافة المستويات المحلية والعالمية.