ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
بطلب من الرئيس الإندونيسي، تقدم إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن حميد المصلين حضور مؤتمر تعزيز الوسطية والحوار بين الأديان في إندونيسيا، الذي جمع العلماء والمثقفين المسلمين في العالم.
وأكد ابن حميد في إحدى جلسات المؤتمر أن مصطلح الوسطية مصطلح صحيح، مستشهدًا بقوله تعالى: {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا لتكونوا شهداء على الناس…}.
ولفت إلى أن: “هذه الآية فيها تزكية لأمة الإسلام ولا يستشهد إلا العدول، فالوسطية تعني العدل، والإسلام كله وسط، وأحسب أن كل ما قيل عن وسطية الإسلام متفق عليه، إلا أننا نحتاج إلى أمرين: التشخيص المنطقي المدروس لكل ما يلوّث هذا المصطلح، العلاج ويكون عن طريق العلماء والمربين الصادقين المشهود لهم بالصلاح والبعد عن الهوى”.
وشارك الشيخ ابن حميد في المؤتمر بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وسيعقد ابن حميد لقاءات مع كبار المسؤولين في دولة إندونيسيا، بالإضافة إلى جولات دعوية وإلقاء خطبة في جامع الاستقلال.
وبدأ مؤتمر تعزيز الوسطية والحوار بين الأديان اليوم، ويستمر حتى الخميس المقبل، ويحضره شخصيات إسلامية عالمية منهم شيخ الأزهر، وإمام مسجد الأقصى الشيخ محمد أحمد حسين، ومفتي لبنان الشيخ عبداللطيف دريان، ومساعد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي من كندا جمال بدوي، والأمين العام لرابطة مسلمي أوروبا محمد بخاري، ومفتي روسيا الشيخ رفيع إسمعيلوفيك.