مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
سلط موقع “ديلي ميل” البريطاني الضوء على روبوت جديد يمكنه حل محل النادل في المقهى، ويطلق عليه اسم”كافيه X” وتم تصميمه بتكلفة 25 ألف دولار، والذي زود بذراع ميتسوبيشي المصغرة، كما أنه مبرمج بحركات محددة مسبقًا مثل ملء الأكواب وضخ الشراب وتوصيلها إلى النافذة حيث يقف العميل.
ويشبه الروبوت حوض السمك، مع نافذة ضخمة مصنوعة من زجاج شبكي، ويمكن للعملاء طلب المشروبات التي تحتوى على الإسبرسو بطريقتين، سواء عبر الروبوت نفسه أو عبر أجهزتهم المحمولة.
وعند الطلب في المقهى، يقوم المستهلك ببساطة بكتابة طلباتهم في النظام باستخدام جهاز لوحي، وفي أقل من دقيقة ، يعطيه الروبوت مشروبه، إذ يمكن لروبوت واحد أن يصنع 120 كوبا من القهوة في الساعة، كما يملأ ما بين 300 و 400 كوب في اليوم، إذ يعد بمثابة مقهى مستقل بذاته.
وتم الكشف عن أول روبوت في سان فرانسيسكو العام الماضي، والذي يجمع بين التعلم الآلي والروبوتات، إذ تم تصميمه خصيصًا لإزالة المتغيرات التي تعيق تجربة القهوة اليوم، كما طور بواسطة فريق شركة Ammunition Group.
وقالت فيكتوريا سلايكر، نائب رئيس شركة AMMunition لتصميم المنتجات لشبكة CNBC: “نحن لا نحاول استبدال الندلاء أو تلك العلاقة التي تجمعهم مع العملاء، لكننا رأينا فرصة لتطوير شيء أكثر جمالا وأكثر إثارة للاهتمام من آلة البيع التقليدية التي يمكن أن تصب أيضا كوبا من القهوة.”
وأضافت سلايكر: “من ناحية التصميم، فكانت النية هي جعل الروبوت يبدو باردا ولكن ليس أخرق، وهذا هو السبب في أن الجهاز ليس لديه “عيون أو وجه أو شارب”.
وقال المخترع هنري هو البالغ من العمر 24 عاما: “عرفنا أن الروبوت يمكن أن يعد فنجاناً استثنائياً من القهوة، لكننا أردنا أيضاً أن يبدو دافئاً وودياً، إذ بدا عمال صناعة القهوة بالنسبة لي وكأنهم عمال في المصانع، كانوا يتحركون حول الكؤوس ويدفعون الأزرار ، مما جعلني أفكر بأنه يمكننا تطوير منتج بمكنه القيام بهذه المهام المملة بطريقة أكثر كفاءة. ”