إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
قرر الاتحاد السعودي لكرة القدم في الفترة الأخيرة إلزام الأندية بأن تراعي في ميزانياتها السنوية ألا يزيد إجمالي مصروفاتها عن إجمالي دخلها.
وعانت معظم الأندية السعودية من أزمة الديون المالية خلال موسم 2017-2018؛ ما جعل هيئة الرياضة برئاسة المستشار تركي آل الشيخ تتدخل بصرف مساعدات مالية لهذه الأندية.
وجاء القرار بضرورة عدم السماح للأندية بتجاوز البند المقرر لأجور المدربين واللاعبين وانتقالاتهم بنسبة 70% من إجمالي دخل فريق كرة القدم على أن تُصرف ال30% المتبقية على الجوانب التطويرية والإدارية ويُنفذ القرار في موسم 2019-2020.
ويأتي الهدف من هذا القرار هو إتباع الجانب الإداري السليم وعدم إغراق أندية المملكة في مزيد من الديون خاصة أن ديون الأندية المتراكمة شكلت رعب كبير في أوساط الكرة السعودية بعدما تم الكشف عنها خلال الفترة الأخيرة.
ويذكر أن نادي الاتحاد يتصدر قائمة أكثر الأندية المديونة برصيد 310 ملايين ريال، ثم يتواجد النصر في المركز الثاني برصيد 231 مليون ريال، وجاء الهلال في المركز الثالث برصيد 115 مليون ريال.
وجاء الأهلي في المركز الرابع برصيد 110 ملايين ريال، ثم الشباب في المركز الخامس برصيد 63 مليون ريال، ثم الرائد برصيد 24 مليون ريال.
ويُعتبر نادي الفيصلي أقل الأندية المديونية برصيد 6 ملايين ريال، ثم الفتح برصيد 15 مليون ريال، ثم نادي القادسية برصيد 23 مليون ريال.
تبلغ ديون نادي التعاون 29 مليون ريال، وتبلغ كذلك ديون نادي الاتفاق 36 مليون ريال.
ووُضع ميثاق الشرف بين الأندية في الفترة الماضية وذلك لتخفيض رواتب اللاعبين وتخفيض عقودهم بالشكل المناسب خاصة أن الأرقام كانت خيالية في الفترة ما قبل الميثاق.
ولكن تم إلغاء الميثاق بعد ذلك بعد انسحاب سعود آل سويلم رئيس نادي النصر منه معللاً أن تواجد الميثاق حرم النصر من التحرك والتعاقد مع صفقات قوية.